دون انذار بقلم ريهام عادل السيد بدوي

دون انذار بقلم ريهام عادل السيد بدوي
دون انذار بقلم ريهام عادل السيد بدوي
 
سألت يوما لماذا تسقط دموعك دون أنذار عندما تجلس وحيدا بمفردك وتنزل دمعه من عينيك وأنت لا تدري من إين جاءت بما شعرت بها احساسا مميتا عندما تري الوجه الاخر لشخصا كان يبتسم لك ويوهمك انه يريد مصلحتك ولكن فجاءة تري وجها اخر يظهر بموقف لم يكن في حسبانك أهدي يا نفس التقطي انفاسك حتي تبكي مرة أخرى علي الزمان الذي يمر وتري الوجوه الحقيقية التي نعيش معها 
أهدي أهدي أهدي..... 
ماذا تفعل لو حدث معك هذا الموقف؟  وكيف تتعامل معه؟