أزمات عديدة، عاشها المطرب المغربي سعد لمجرد، في حياته، بعد اتهامه في قضايا اغتصاب وضرب للفتيات، حيث حاول الانتحار إثر تدهور حالته النفسية، فضلًا عن وقف بث أغانيه استجابةً لطلب المستمعين.
القبض عليه
اعتقلت السلطات الفرنسية المطرب المغربي، بعد أن قبلت محكمة طعن المدعي العام الفرنسي في شروط الإفراج عنه بكفالة في قضية الاغتصاب المتهم فيها.
وكانت السلطات قد سمحت للمغني المغربي بالخروج من السجن بعد سداد كفالة مالية بلغت 175 ألفا و450 دولار، لكنه الآن عاد للسجن لتستكمل إجراءات التقاضي.
محاولة الانتحار
وحاول سعد لمجرد، الانتحار داخل محبسه في فرنسا بعد تدهور حالته النفسية، بعدما كشف محاميه جان مارك فديدا، أنه تقدم بطلب إلى المدعى العام الفرنسى، لإيداع المغنى مصحة نفسية، مؤكدًا أنه يملك تقارير طبية رسمية تفيد معاناته من اكتئاب حاد، ويحتاج لعلاج سريع ومتابعة تحت إشراف طبي.
انفصاله عن خطيبته
وفي سبتمبر الماضي، قررت خطيبة سعد لمجرد، التونسية الجنسية الانفصال عنه لسوء سلوكه وخياناته المتكررة.
وقف أغانيه
فيما قررت إذاعة مغربية وقف أغانيه استجابة لطلب كثيرات من المستمعات.
اتهامه بالاغتصاب
واتهم "لمجرد" في قضية اغتصاب، حيث أمر القضاء الفرنسي، بسجن المغني المغربي، بعد نحو أسبوعين من المداولات في اتهام النيابة العامة له، إثر تقديم إحدى الفرنسيات شكوى ضده تتّهمه فيها بارتكاب أفعال ضدها ينطبق عليها الاغتصاب.
ضرب فتاة في أمريكا
أزمات عديدة واجهت "لمجرد" ، إذ اتهم بالاغتصاب والضرب لفتاة بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتداولت معلومات حول دفع غرامة مالية بعد أن أقامت الفتاة دعوى ضده، لكنه خرج بكفالة وقتها، وسافر خارج أمريكا عائدًا إلى بلاده المغرب، وقامت الفتاة فجأة بتحريك الدعوى مرة أخرى، إلا أن تعليق لمجرد نفى تلك الاتهامات التي وجهت إليه.
هذا الخبر منقول من الفجر