تَعَامَدْتُ شَمْسًا عَلَى ظِلِّ رُوحِي
فَأَشْرَقْتُ منِّي وَلَمْ أَنْحَجِبْ
وَنَادَيتُ فِي الْجُبِّ جَيشَ احْتِمَالِي
وَلَكِنَّ أَشْلَاءَهُ لَمْ تُجِبْ
شَظَايَايَ لا بُدَّ تُنجِبُ شَمْسًا
فَمَا الْبَرْقُ إِلَّا وَلِيدُ السُّحُبْ
وَقَاتَلْتُ مَوتًا تَعَجَّبَ مِنِّي
وَكَيفَ يَمُوتُ الَّذِي كَمْ أَحَب؟
أَنَا مَا أُرِيدُ .. وَوَحْدِي أَكُونُ
أَلَا أَيُّهَا الْمَوتُ.. عُدْ .. وانسَحِبْ