فيرس كورونا من إحدى عائلات فيروسات البرد والأنفلونزا والتى ليس لها دواء معروف كباقى الفيروسات وهذا يعود علميا لأن هذا الكائن معروف أنه عبارة عن شريط آحادى من ( DNA ) أى شريط واحد ( RNA ) الذى يصعب التعامل معه دوائيا لأنه ببساطة خارج العائل فى حالة جماد ليس حى وينشط داخل جسم الكائن الحى فقط وعن فيرس الموضوع مكون من أربع قواعد جينيه ويقال أنه مصنع بشريا فى المعمل وهذا يضعنا فى ظلال ما يعرف بالمليار الذهبي وهو التخلص من البشر بالحروب الأوبئه الأمراض حتى يصل عدد سكان الكوكب إلى مليار واحد ويكون هذا المليار مفرغ من كل عقيدة ودين حتى يكون كقطعة الصلصال سهل تشكيله وطيع للأوامر الغير مباشرة والمبرمجة عصبيا
وفى ظلال هذا الموضوع نجد تناثر اخبار متضادة حول من صانع القاتل الجديد اتهم السيناتور الأمريكى، توم كوتون المسئولين الصينيين، بتضليل الرأى العام، بشأن منشأ فيروس كورونا القاتل، الذى انتشر في مدينة وهان الصينية، وانتقل إلى 23 بلدا حول العالم، مشيرا إلى اعتقاده أن الفيروس تم تطويره داخل المختبرات الصينية كسلاح بيولوجي.
واشار السيناتور الجمهورى خلال جلسة استماع للجنة الخدمات المسلحة، إلى أن انتشار الفيروس أسوأ من كارثة تشرنوبيل، وهى كارثة انفجار مفاعل نووى فى روسيا البيضاء عام 1986 والتي أسفرت عن مقتل الآلاف، وإصابة آلاف آخرين بامراض سرطانية.
وأصر كوتون على أن بكين لم تكشف عن العدد الحقيقى للإصابات وكانت "تكذب بشأنه منذ البداية" للتقليل من خطورة الوباء. كما اتُهم المسؤولون الصينيون بخفض عدد الحالات وتقليص حجم التقارير قبل أسابيع من الاعتراف الرسمي بانتشار الفيروس.
وقال السيناتور فى إشارة إلى دراسة نشرتها مجلة The Lancet الطبية "لقد زعموا أيضا طيلة شهرين تقريبا وحتى مطلع هذا الاسبوع، أن الفيروس نشأ فى سوق للمأكولات البحرية في ووهان". مضيفا "ليس هذا هو الحال." وفى إطار نفس مجرى الموضوع طالعتنا أخبار على أن الصين تستخدم عقار أمريكى لم يتم الأنتهاء من مراحل اثباته علميا وأن هذا العقار يبدو فعال إلى حد ما وهذا يضع أمام الشكوك شكوك آخرى من الصانع هل الصين وكيف المعامل الأمريكية توصلت بهذه السرعة إلى هذا العقار هنا يبدو الأمر ضبابيا أكثر
ثم تأتى أمواج ضباب آخرى لتصب أكثر فى تمويه الصورة للموضوع ذكرت مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية، أن معلقين سياسيين في روسيا قالوا إن الفيروس يعد “سلاحاً بيولوجياً أميركياً” يستهدف موسكو وبكين.
وأضافت المجلة أن موقع “Zvezda” الروسي، الذي تموله وزارة الدفاع، مقالا في أواخر الشهر الماضي، تحت عنوان “فيروس كورونا: الحرب البيولوجية الأميركية ضد روسيا والصين”.
ويبدأ المقال بعرض بعض الخسائر التي تعرض لها الاقتصاد الصيني بسبب كورونا، ليدعم أدلته بشأن “المؤامرة الأميركية”، مضيفا “ذلك يهدف إلى إضعاف بكين في الجولة المقبلة من المفاوضات التجارية مع واشنطن”.
وبعدها، تستعرض المادة الجدال القائم بشأن الشكوك الروسية حول وجود مختبرات الأبحاث البيولوجية الأميركية في عدد من الدول، مثل جورجيا وأوكرانيا وأوزبكستان، على الرغم من توقيع أميركا اتفاقية جنيف بشأن الأسلحة البيولوجية في 1975.
وأضافت “هذه المختبرات تخبئ وراءها نية خبيثة، لاسيما بعد انتشار تقارير مفادها أن المختبر الحيوي الأميركي في جورجيا قد اختبر أسلحة بيولوجية قاتلة على مواطنين جورجيين”.
من جهته، ذكر زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي، فلاديمير جيرينفوكي في تصريحه لمحطة إذاعية في موسكو، أن “كورونا” فيروس يقف خلفه البنتاغون بمساعدة شركات الأدوية بهدف “خلق أوبئة محلية يمكن أن تدمر مجموعة مختارة من السكان دون الانتشار في دول أخرى.”
الأمر نفسه صرح به السياسي إيغور نيكولين، لعدد من المنابر الإعلامية، إذ قال إن اختيار ووهان لنشر كورونا، كان بسبب احتضانها معهد ووهان لعلم الفيروسات، الذي يقدم للبنتاغون والمخابرات الأميركية غطاء مريحاً لإجراء تجاربهم البيولوجية.
وأردف قائلا “المختبرات الأميركية المذكورة سلفا تقوم بجمع ومعالجة المواد الوراثية للسكان الروس والصينيين من أجل تطوير فيروس -محدد عرقياً- يستهدف شعوباً معينة فقط”. نتأمل المشهد أنه ضبابى هل الفيرس مصنع أم عفويا بالخفافيش أو بكائنات آخرى كما يراد لنا أن نصدق هنا تأتى أمواج من الماضى القريب لتضع أركان جديدة فى اللوحة مصدرة لنا أصوات صراخ أنتباه بمن يتلاعب بحياة البشر تطل بعض الحوادث لتقول لنا شئ فهناك باحث من أصول إفريقية مرموق يدعى بويد جرافيس رفع قضية على الحكومة الأمريكية بتهمة تصنيع ونشر الإيدز. ويدعي جرافيس أن فيروس المرض ظهر من خلال برنامج سري لإنتاج الأسلحة البيولوجية.. وهو لا يكتفي بهذا بل يتهمها صراحة بتدمير القارة الأفريقية من خلال نشره بين الأفارقة الأمر الذي أصاب ما بين 15إلى 50بالمائة من السكان بالمرض. وتعود قضية جرافيس إلى عام 1998حين رفعها لأول مرة في أوهايو ووصلت حالياً إلى المحكمة العليا. وقد نجح بالفعل في اجبار الحكومة على نشر بعض التقارير الخاصة بالمرض والتي كانت مصنفة تحت بند "سري للغاية". ومن ضمن مطالبه العديدة دعوة الكونغرس إلى إجراء تحقيق حول كيفية تسرب فيروس الإيدز من مختبرات الجيش ولماذا يتفاقم تحديداً بين الأفارقة ويساندهذا كتاب بعنوان "الحصان الشاحب" لخبير الصحة العالمي وليام كوبر يدعي فيه أن فيروس الإيدز صنع عمداً للحد من تناسل الدول الفقيرة. ويقول إن الفيروس أُدخل إلى أفريقيا في السبعينات بواسطة صناديق اللقاحات وأن الولايات المتحدة تملك المصل الشافي ولكنها تنتظر وفاة أكبر عدد من "صعاليك الأرض".. ومن المعروف أن الإيدز لم يكن موجوداً في أفريقيا حتى 1977(رغم انها موطن القردة الخضراء) ولكنه انتشر فجأة بعد حملات التطعيم التي قامت بها المنظمات العالمية وأصبح حالياً سبب الوفاة الأول فيها
وكتاب آخر “الموت في الهواء، العولمة والإرهاب والحرب السامة”. اختارته المنظمة العامة للصحة الطبيعية مؤلف العام كما كرمته المنظمة الدولية للطب الطبيعي كمفكر عالمي رائد في الصحة العامة، عمل على مدى ثلاثين عاما على رصد الأمراض الناشئة ونشر الوعي بالصحة العامة حول العالم. مؤامرة كبيرة جديدة تحيكها جماعات الاجرام السرية العالمية عبر شركة Baxter للأسف فإن الأمريكيين أنفسهم اليوم كشفوا هذه المؤامرة ورفض بعضهم أخذ لقاح الانفلونزاH1N1 والذي تنتجه شركة Baxter ذات السمعة الملوثة والإجرامية ... حيث أنتجت 158 باوند من اللقاح الملوث بالفايروس وباعته لكل الدول الأوروبية قبل سنوات : BAXTER LABS makes 158 POUNDS OF PURE POISON VACCINE & SENDS IT OUT TO ALL EUROPEAN COUNTRIES ويرجح بعض المختصين بأن انتشار هذا الوباء عبارة عن صفقة كبيرة Big Deal ضحيتها المجتمع البشري بشكل عام , ورفض بعض الأطباء المشاركين في اختراع هذا اللقاح أن يأخذوه بل ومنعوا أصدقاءهم وأقاربهم من أخذه ! وهذه ليست المرة الأولى لمثل هذه المؤامرات فقد حصل نفس الأمر عام 1918م عندما توفي أكثر من 50 مليون انسان بنفس الطريقة The 1918 flu pandemic وللأسف فإن الدول العربية ستستورد اللقاح والذي من آثاره على جسم الانسان إضعاف المناعة واحتمال الشلل النصفي والتوحّد وجعل الجسم ضعيفا أمام الفايروس David Icke: Don’t Take The Swine Flu Vaccine "لا تأخذوا لقاح الانفلونزا" , تقارير طبية أجنبية ان هدف الشركة المنتجة للقاح اجرامي بقصد اهلاك البشرية وانقاص سكان هذا العالم , ان هذا اللقاح يسبب هلاك للصحة البشرية VACCINE CREATORS WILL REFUSE THE H1N1 VACCINE
مخترعوا اللقاح يرفضون أخذه.
صحفية نمساوية تفجر قنبلة بكشفها حقائق بإطلاق فيروس الخنازير اتهمت الصحفية النمساوية ( يان بيرجرمايستر) منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، أمثال (ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس(بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي(وتبعتها شكاوى أخرى رفعت في ابريل الماضي ضد شركات الأدوية "باكستر" و"أفير جرين هيلز وتكنولوجي"، المسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور ومن ثم الخنازير - وبالتأكيد بعد صناعة الفيروس – وهذا من شانه يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت. والعديد من المعلومات والأخبار المنتشرة غربيا فى تقارير صحفيه وإعلاميه تسير فى نفس الأتجاه أذن نحن امام فصل خطير من الحرب العالمية الثالثة ضد الحياة البشريه من أجزاء تلك الحرب القتل بالأمراض المصنعه معمليا لتحقيق أهداف خيال مريض شيطانى بأمتياز و هذا يضع مسئولية أمام حكومات الدول بأن تسخر طاقات علميه لمواجهة هذا الجنون الذى تواجهة البشريه تحت غطاء المليار الذهبي