ياسر دومة يكتب: مملكة إبليس – المليار الذهبي

ياسر دومة يكتب: مملكة إبليس – المليار الذهبي
ياسر دومة يكتب: مملكة إبليس – المليار الذهبي

 تعرفه ويكيبيديا المليار الذهبي أو مليار الذهب، (بالروسية: золотой миллиард) هو مصطلح شائع في روسيا والبلاد الناطقة بالروسية للإشارة إلى الدول الصناعية الغنية (دول العالم الأول). الفكرة الأساسية القائم عليها هذا المصطلح هي أن ثراء الغرب قائم جزئياً على استغلاله لمستعمراته السابقة في العالم الثالث.
ولذا فإن أنصار هذه الفرضية يرون ضرورة الحد من حرية التجارة ومن التدخل الأجنبي في اقتصاد الدول. ويرى منظروا هذا المصطلح أن الفرق في الدخل بين سكان دول العالم الأول ودول العالم الثالث لا يمكن تفسيره بفارق الإنتاجية الفردية، إذ أن هناك كثير من الأمثلة حيث تتجاوز إنتاجية مواطني دول فقيرة إنتاجية نظرائهم في الدول الغنية (مثال ذلك عمال الخياطة في الصين ونظرائهم في أمريكا مثلاً)، ومع ذلك يبقى هؤلاء فقراء وهؤلاء أغنياء. وفي المحصلة فإن استمرار استغلال شعوب الدول الفقيرة بهذا النحو خصوصاً من قبل الشركات متعددة الجنسيات يمثل عائقاً في وجه تطور الدول النامية والتي لا تحصل من عوائد انخراطها في نظم العولمة والرأسمالية والسوق الحرة إلا على الفتات فيما تعود معظم الفوائد على دول المليار الذهبي. وترى نظرية المليار الذهبي أن موارد الأرض لا تستطيع أن تلبي حاجات سوى مليار نسمة من البشر ليعيشوا بمستوى دخل مناظر لما هو عليه الحال في الدول الغنية[1].
وبالتالي فإن نمط الاستهلاك المفرط والرفاهية العالية التي يتمتع بها سكان الدول الغنية لا يمكن توفيرها لباقي سكان العالم بسبب محدودية الموارد على كوكب الأرض، هذه النظرية بذلك تعارض ما يدعو إليه مناصروا الرأسمالية والسوق الحرة الذين يعتقدون أن منظومة السوق الحر ستتيح تدريجياً لكل الشعوب المنخرطة فيها أن تصل إلى مستوى الغنى والرفاه الموجود في العالم الغربي وبعيدا عن نظرية المؤامرة فإن هناك كثير من الكوارث التي مرت على البشرية .مثل الايبولا والجماعات المتطرفة كانت في نتائجها صور تمثل إبادة جماعية يتعرض لها العنصر البشري . وصدرت تصريحات كثيرة تلمح إلى كوارث فناء كثيرة تهدد وجود الملايين آخر تلك التصريحات تصريح بيل غيتس في مؤتمر ميونيخ 2017 للأمن حيث صرح : على البشرية أن تستعد لوباء! وعلى قناة روسيا اليوم فى 7/7/2008 نفس المعنى تقريبا المصادر كثيرة التى تحدثت عن الموضوع ولأى باحث سيجد مصادر باللغة العربية والانجليزيه ولغات آخرى لكن نتوقف قليلا عما جاء فى التعريف السابق تصريح بيل جيتس ذاك الوجه العالمى الذى يتم تسويقه للعالم انه وجه ملائكى رحيم يتبرع بالأموال للمعوزين كيف يقول فى مؤتمر عام بدم بارد مثل الحشرات على البشرية أن تستعد لوباء وماهية الخلفيه
 نعود إلى مملكة إبليس الشر المطلق هؤلاء البشر من أهدافهم السيطرة التامة على البشر ولكن مفرغين من أمرين الدولة والدين وأى هويه تميز البشر ليكون البشر طيعين كما يملى عليهم يستقبلوا كيف يتأتى لهم بهذا العدد الذى يقرب من 7 مليارات انسان ولكن هل العدد هو المشكله فى الحقيقه لا بل فى طريقة تخفيضه هو الهدف نعم فى طريقة التخفيض وليس رقم المليار كما يدعى 0 يدخل شعب ابليس لنا بمدخل الإقتصاد تارة بتسويق الربط بين النمو السكانى والانتاج كما أورد نظريته مالتس والتى سكرت منها أغلب عقول العالم متناسين ما فعله الاتجار المال بالمال على طريقة البشر الاقتصاديه بل والاجتماعيه والروحيه ثم يأتى الحل عن طريق أهل الشر بتخفيض عدد البشر هكذا بكل بساطه كأنهم يتحدثون عن حشرات وذلك عن طريق عدة مخالب منها صناعة الأمراض هنا نورد مثال بسيط من قصص طويلة مجرد قصة فى القضاء الأمريكي أمرت هيئة محلفين في ولاية ميزوري الأميركية، شركة جونسون آند جونسون، بدفع تعويضات قدرها 4.69 مليارات دولار إلى 22 سيدة، أصبن بسرطان المبيض بعد استخدام منتجات الشركة المسمومة وكونها الأساسي مادة “التلك” ومن بينها بودرة تلك الأطفال.
الحكم الصادر ضد جونسون، هو الأكبر منذ اتهام منتجات للشركة بإصابة الملايين بالسرطان علي مستوي العالم – بحسب شبكة سكاي نيوز عربية. وتواجه الشركة نحو 9 آلاف دعوى قضائية تتهمها بسرطنة ملايين البشر – خاصة النساء والأطفال – بمادة التلك المسرطنة وتحتوي على مادة الأسبستوس أو الحرير الصخري. وجاء الحكم بعد ما يزيد على 5 أسابيع من الاستماع إلى شهادات نحو 12 خبيرا من أطراف الدعوى تقرير عالمي يكشف الحقائق الموقع الأمريكى “هيلث فوود هاوس”، كشف أن منتجات “جونسون آند جونسون” للأطفال تحتوى مكوناتها على مواد كيميائية مسببة للسرطان، وتؤثر على الجهاز المناعى للطفل إلى حد كبير، ولأن الجهاز المناعى حساس جدا يتأثر بسهولة من المركبات السامة المتواجدة فى منتجات جونسون، كشامبو الاستحمام الذى يحتوى على مادة التوكسين السامة التى تجعل الطفل عرضة لمشاكل صحية خطيرة وأمراض مزمنة، وتعمل على تهيج الجلد وضعف الجهاز المناعة وحسب التقرير تم فحص منتجات جونسون ومنها شامبو الأطفال، وثبت أنه يحتوى على واحدة من المواد الضارة للغاية فى مكوناته على مادتين هما المادة الحافظة فورمالديهايد وكواتيرنيوم -15 ، ومن المعروف أن هاتين المادتين مسببتان للسرطان وأضاف التقرير أنه يوجد مواد كيميائية أخرى خطيرة فى منتجات جونسون وهى ديوكسين 1.4، ووفقا لوكالة حماية البيئة أن هذه المواد تسبب الدوار وتهيج فى الجلد وتلف الكبد. وذكر أن شركة جونسون آند جونسون المنتجة لمستحضرات العناية بالبشرة اعترفت أخيرا، بأن منتجات الأطفال تحتوى على مواد مسرطنة، وأنها تعمل حاليا على التخلص من المركبات السامة فى منتجاتها. ولكن هل الخبر مجرد فساد شركة أم القصة مخططه من قمة المملكة الشيطانيه من يبحث سيجد أن مجموع عائلات محدودة تحتكر أغلب النشاط الأقتصادى منها صناعة الدواء والسلاح اذن الأمر ليس جشع المال بل فى منظومة تخفيض عدد سكان الأرض 0 فى طريق هؤلاء فى تخفيض عدد سكان الأرض طرق مختلفة فسيفساء شيطانى من اثارة الثورات ، الحروب ، الفتن صناعة جماعات الإرهاب ليس فقط للقتل بل أيضا لتحقيق الهدف الأسمى لهم صناعة جيل قادم مفرغ من كل ثابت متفق عليه بشريا فكرة الدين والدولة والتاريخ وهكذا للوصول الى قطيع بشري أعمى القلب فاقد البوصلة ليكون خراف الدجال وحاملى لواءه وسنرى فى الحلقات القادمة كيفية تخفيض بل فناء عدد كبير من البشر من البنك الى الدواء إلى أشياء آخري