أشاد ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل والمنسق العام للائتلاف الوطني للأحزاب السياسية المصرية، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمام قمة جدة فى الدورة الـ32 لمجلس جامعة الدول العربية والتى تحدث عن مواجع الأمة العربية وآمالها وكيفية حل أزمتها بفعل عربى يضع نهاية للتدخلات الأجنبية.
وأكد "الشهابى" في تصريحات صحفية له اليوم، علي أن من أهم رسائل الرئيس السيسى الواضحة والتى تضع نهاية للأحزان العربية تلك الرسالة التى دعا فيها الرئيس إلى الاعتماد على الجهود المشتركة لصياغة حلول حاسمة لقضايانا وتأكيده على ضرورة التعاون بين الدول العربية لاحتواء الازمة فى السودان.
وأشار رئيس حزب الجيل، إلى أن الرسالة المهمة التى أعلنها الرئيس السيسى اليوم كانت عن أهمية الحفاظ على الدولة الوطنية ومؤسساتها وضرورة تفعيل العمل العربي المشترك.
وتابع: "أما الرسالة الأخيرة التى أكد بها الرئيس السيسى مواقف مصر القومية عبر تاريخ العمل العربى المشترك، يقول «الشهابي» كانت عن تأكيده دعم مصر لجميع الجهود لتفعيل الدور العربي ودفع مسيرة التنمية للأمام".
نائب: كلمة الرئيس بالقمة العربية حملت رسائل مهمة أهمها ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية ومؤسساتها
قال المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الـ 32 بجدة، حملت رسائل مركزة من خلال الإشارة إلى الظروف الاستثنائية القاسية التى هددت على نحو غير مسبوق، أمن وسلامة الشعوب العربية وأثارت في نفوس ملايين العرب، القلق الشديد تجاه الحاضر والمستقبل، مؤكدا على ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية ومؤسساتها، لحماية مستقبل الشعوب العربية حتى لا تظل رهينة للفوضى، والتدخلات الخارجية، التى تفاقم من الاضطرابات، وتصيب جهود تسوية الأزمات بالجمود.
وأضاف "صبور" أن الكلمة أكدت على أهمية الاعتماد على الجهود العربية المشتركة، والتكامل من أجل وضع حلول جذرية لأزمات المنطقة، مشددا على أهمية تطبيق مفهوم العمل المشترك، والتعامل مع الأزمات العالمية وتنسيق الجهود من أجل إصلاح منظومة الحوكمة الاقتصادية العالمية، وفى القلب منها؛ مؤسسات التمويل، وبنــــوك التنميــة الدوليـة التى ينبغى أن تكون أكثر استجابة، لتحديات العالم النامى في ظل ما يتعرض له العالم من أزمات وتحديات.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن كلمة الرئيس عكست قدر الألم الذي تشعر به مصر تجاه أعمال التصعيد غير المسئولة من قبل إسرائيل فى الأراضى الفلسطينية، وآخرها ما شهده قطاع غزة، مشددا على استمرار مصر في جهودها لتثبيت التهدئة، محذرا من أن استمرار إدارة الصراع،عسكريا وأمنيا، لأنه سيؤدى إلى عواقب وخيمة، على الشعبين الفلسطينى والإسرائيلى، مشيرا إلى أن الرئيس كان حريصا خلال الكلمة على تأكيد تمسك مصر بالخيار الاستراتيجى، بتحقيق السلام الشامل والعادل، من خلال مبادرة السلام العربية، وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية، ومطالبة إسرائيل بإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية".
ولفت "صبور"، إلى أن أزمة السودانية لم تغب عن الأولويات المصرية، حيث حذر الرئيس السيسي من استمرار الصراع في السودان الشقيق والتبعات الكارثية على السودان والمنطقة كلها، مطالبا بتفعيل التحرك العربي المشترك لتسوية تلك القضايا على نحو أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، مشددا على أن عودة سوريا إلى أحضان الجامعة العربية مشهد يستحق الإشادة بكل الجهود العربية التى بذلت من أجل تحقيق هذا الهدف، الذي يساهم في بدء مسيرة عربية لتسوية الأزمة السورية، وأيضا تفعيل العمل العربي المشترك.
النائب فرج فتحى: الرئيس السيسي يلخص حل أزمات المنطقة في عمل عربي مشترك
قال النائب فرج فتحي فرج، عضو مجلس الشيوخ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام القمة الـ 32 لجامعة الدول العربية، والتى تعقد بمدينة جدة، بالمملكة العربية السعودية حملت حلا واضحا للقضايا والأزمات التى تعانى منها المنطقة العربية والتى تتلخص في ضرورة وجود تعاون وتكامل عربي وعمل مشترك لتسوية الأزمات التى تعانى منها المنطقة، مؤكدا أن المقاربات العربية المشتركة، هى الوسيلة المثلى، لمراعاة مصالحنا، وتوفير الحماية الجماعية للشعوب العربية، ودفع مسيرة التنمية، خطوات كبيرة للأمام.
وأضاف "فرج"، أن كلمة الرئيس عبرت عن حزن وألم عميق تجاه ما يحدث في السودان من صراع مسلح بين أبناء الوطن الواحد، مشيرا إلى أن الرئيس حذر من أن يصبح الصراع السوداني- السودانى طويل الأمد، الأمر الذي يضر بحاضر ومستقبل هذا البلد الشقيق، محذرا من مغبة أن تظل تطلعات الشعوب العربية رهينة للفوضى والتدخلات الخارجية التى تساهم في تفاقم الصراعات والاضطرابات الداخلية لا تسويتها.
وشدد عضو مجلس الشيوخ، على أهمية ما تناوله الرئيس من ضرورة حماية الدولة الوطنية ومؤسساتها فلا حياة ولا مستقبل للشعوب دونها، مشددا على ضرورة صياغة حلول حاسمة للقضايا العربية، وأن يمتد العمل العربيى المشترك إلى إصلاح منظومة الحوكمة الاقتصادية العالمية، وفى القلب منها؛ مؤسسات التمويل، وبنــــوك التنميــة الدوليـة التى ينبغى أن تكون أكثر استجابة، لتحديات العالم النامى أخذا فى الاعتبار، أن حالة الاستقطاب الدولى، أصبحت تهدد منظومة "العولمة"، التى كان العالم يحتفى بها، وتحويلها إلى صراع لفرض الإرادة وتكريس المعايير المزدوجة في تطبيق القانون الدولى.
وأشار النائب فرج فتحي، إلى أهمية ما تناولته كلمة الرئيس بشأن التمسك بالخيار الاستراتيجي بتحقيق السلام الشامل والعادل، من خلال مبادرة السلام العربية، ومطالبة إسرائيل بإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، مؤكدا على استمرار الجهود المصرية من أجل تثبيت التهدئة في الأراضى المحتلة، محذرا من استمرار إدارة الصراع عسكريا وأمنيا، لأنه سيؤدى إلى عواقب وخيمة على كلا الشعبين الفلسطينى والإسرائيلى والمنطقة بأكملها.
وشدد "فرج" إلى أن عودة سوريا الشقيقة إلى أحضان الجامعة العربية خطوة مهمة للغاية من أجل تسوية الأزمة السورية، كذلك استعادة التحالف العربي فاعليته إقليميا وعالميا، مؤكدا أن الحوار واللجوء إلى مائدة التفاوض هي مدخل للعديد من مشاكل المنطقة العربية أو المشكلات العربية – العربية.
رئيس صحة الشيوخ : كلمة الرئيس بقمة "جدة" كشفت عن حجم التحديات التى تواجه المنطقة
قال النائب الدكتور على مهران رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ ، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام الدورة الـ32 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، والتي تُعقد بمدينة جدة، جاءت واضحة وصريحة وكاشفة لأهم التحديات التي تواجه المنطقة في ظل ما تمر به من ظروف قاسية تهدد حاضرنا ومستقبلنا .
وثمن رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ ، تأكيد الرئيس السيسي في كلمته بشأن موقف مصر الثابت من التمسك بالخيار الاستراتيجي وتحقيق السلام الشامل والعادل، من خلال مبادرة السلام العربية، وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية، ومطالبة إسرائيل بإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967.
وأوضح رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ ، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تناول في كلمته الأزمة السودانية محذرا من أن الأزمة التى اشتعلت فى السودان الشقيق تنذر - إذا لم نتعاون فى احتوائها - بصراع طويل، وتبعات كارثية، على السودان والمنطقة، بالإضافة إلى الأزمات فى ليبيا واليمن، مشددا على ضرورة وجود تحرك عربي مشترك لتسوية تلك القضايا على نحو أكثر إلحاحا من أي وقت مضى .
وأشار الدكتور على مهران، أن كلمة الرئيس السيسي أمام القمة العربية اليوم بجدة أيضا حملت العديد من الرسائل المشاركين بالقمة بشأن ضرورة تحقيق التكامل السياسي وتحمل مسؤولياتهم تجاه قضايا المنطقة وضرورة التكاتف وتوحيد جهود التهدئة في كافة الأزمات المحيطة من أجل إعلاء قيم العمل العربي وتوحيد آليات الجهود المتبعة لإنهاء الصراعات ومجابهة الأزمات الاقتصادية والعسكرية والأمنية.
النائب السيد جمعة: كلمة الرئيس بقمة جدة قدمت استراتيجية لأولويات العمل العربي المشترك
وصف النائب السيد جمعة، عضو لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل بمجلس الشيوخ، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بالقمة العربية ال32 في جدة، بالاستراتيجيّة المتكاملة للتعامل مع المستجدات الحالية بالمنطقة العربية والتي استندت لأولويات تستدعيها أعباء الأوضاع العالمية الراهنة وتبعاتها إذ تمر
المنطقة العربية خلال السنوات الأخيرة، بظروف استثنائية قاسية هددت على نحو غير مسبوق، أمن وسلامة الشعوب.
وأضاف "جمعة"، أن كلمة الرئيس جسدت ما يحمله الشارع العربي من قلق بالغ إزاء ما تشهده من توترات على المستوى الإقليمي ومن تبعات سلبية جراء الأحداث العالمية وآخرها الحرب الروسية الأوكرانية، والتي تضع مسؤولية على الجميع نحو التحرك الفاعل في تعزيز العمل العربي المشترك، كما أنها ترجمت رغبة مصر الصادقة في دعم مساعي تحقيق التكامل بين الدول العربية وجهودها وقدراتها وإمكاناتها فيما يمكن من الصمود أمام التحديات الحالية وأثرها على حياة الشعوب.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن خطاب الرئيس أمام القمة العربية انطلق من قناعة راسخة لدى الدولة المصرية بأن الأمن القومي العربي كل لا يتجزأ، وأن ما يتوافر لدى الدول العربية من قدرات ذاتية بالتعاون مع شركائها، كفيل بتوفير الإطار المناسب للتصدي لأي مخاطر تحيق بعالمنا العربي، معتبرا أنها دقت جرس الإنذار للجميع حول خطورة استمرار النزاعات بالمنطقة والتي آخرها الأزمة جديدة فى السودان والتي إذا لم تتعاون الدول العربية فى احتوائها سيكون لها تبعات كارثية، على السودان والمنطقة".
وشدد "جمعة"، أنها عكست أهمية الحفاظ على الدولة الوطنية، ودعم مؤسساتها، باعتبارها ضـرورة حياة، لمستقبل الشـعوب وحتى لا تكون رهينة للفوضى، كما أنها عكست موقف مصر الثابت الذي لا يتغير وهو التعاون الرامي لإرساء مع مبدأ البناء والتعمير والتنمية، وهو ما تجسد في تجديد تمسكها بالخيار الاستراتيجى، لتحقيق السلام الشامل والعادل، بالقضية الفلسطينية ولبدء مسيرة عربية لتسوية الأزمة السورية بعد عودة سوريا لجامعة الدول العربية.
النائب حسن عمار: كلمة الرئيس بقمة جدة تعزز لم الشمل العربي نحو مواجهة التحديات
أكد النائب حسن عمار عضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي للقمة العربية الـ32 في جدة، قدمت رؤية شاملة لتفعيل خطى "لم الشمل العربي" الرامية لرفع قدرات دول المنطقة في التصدي للأزمات العالمية وتبعاتها على الشعوب، بما يضيف مزيداً للقوة الاقتصادية لمصر والدول العربية، وسط ما فرضته التغيرات الدولية من تحديات على مستوى نقص إمدادات الغذاء، والاضطرابات في أسواق الطاقة، وتغير المناخ، ودفع الاستثمارات في تطوير البنية التحتية في مختلف المجالات، وبما يسهم في توطين الصناعات المختلفة، ونقل التكنولوجيا والمعرفة.
واعتبر "عمار"، أن القمة العربية تمثل فرصة مهمة لتقريب الرؤى والتوحد حول مسار واضح يعزز التضامن العربي والعمل المشترك بتدعيم وترسيخ العلاقات العربية- العربية؛ باعتباره السبيل للحفاظ على الأمن القومي العربي وعلى المصالح العربية، مؤكدا أنها محطة فاصلة للارتقاء بالتعاون العربي المشترك، كحجر أساس للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي وإعادة التوازن للمنطقة، خاصة في ما تلعبه مصر من دور محوري وإقليمي لاستعادة السلام بالمنطقة.
ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن كلمة الرئيس السيسي عكست التمسك بالخيار الاستراتيجي العادل في القضية الفلسطينية لإقامة دولة مستقلة، كما جددت موقف مصر الثابت في النزاع الجاري بالسودان والرامي لوقف إطلاق النار واستعادة التهدئة فضلاً عن تعزيز الشراكات لتقديم مساعدات تنموية للسودان والدعوة للعمل من أجل دفع مسار الحل السلمي وتسوية الأزمة وتحذيره بأن تأثيراتها السلبية ستطول المنطقة بأكملها، موضحا أنها ركزت على أن جوهر الخروج من الأزمات التي تعاني منها المنطقة هو دعم الدولة الوطنية ومؤسساتها باعتبارها من مكتسبات الشعوب.
وأضاف "عمار"، أن كلمة الرئيس عكست ما تتبناه الدولة من ثوابت دائمة وهو بذل الجهد لاستقرار الأمن القومي العربي وإنهاء النزاعات به لوضع حد يواجه استنزاف مواردها وثرواتها، والانطلاق نحو التكامل ووحدة الصف فيما يزيد من الشراكات الإستراتيجية ويعود بالنفع على الشعوب، موضحا أن تأكيد الرئيس بأن عودة سوريا إلى الجامعة العربية هو بمثابة التفعيل العملي للدور العربي، يأتي بمثابة دعوة للجميع للانخراط نحو تنحية الخلافات والتوجه نحو العمل المشترك لمواجهة التحديات الخارجية.
عضو إفريقية النواب: كلمة الرئيس السيسي جاءت كاشفة وواضحة وأظهرت إيمانه الدائم بوحدة المصير والعمل العربي المشترك
أكدت النائبة الدكتورة نيفين حمدي، عضو لجنة الشؤون الافريقية بمجلس النواب، عن حزب حماة الوطن، حرص الدولة المصرية علي نجاح القمة العربية في دورتها الـ32، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي يترأس وفد مصر، وقادة وزعماء الدول العربية الشقيقية ، اليوم الجمعة، بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، من أجل تعزيز جهود دفع آليات العمل المشترك للتصدي للتحديات الضخمة التي تواجه الدول، وتوحيد الصف، لصالح الأشقاء العرب.
وقالت النائبة نيفين حمدي، في بيان لها اليوم، إن عقد قمة " التغيير والتجديد" يأتي في وقت تشهد فيه المنطقة العديد من القضايا والتحديات وأزمات إقليمية ودولية تستوجب علينا تنسيق المواقف بين الأشقاء، لمواجهة أزماتها، وتحقق الأمن والاستقرار المنطقة وتعزيز المصالح العربية، مشيرة إلي أن " قمة جده " جمعت القادة العرب للمرة الثانية خلال 6 أشهر، بعد القمة التي عقدت في الجزائر في نوفمبر الماضي، مما يدل علي اهتمام الاشقاء بقضايا وهموم الشعوب .
وثمنت عضو لجنة الشؤون الأفريقية بمجلس النواب، كلمة الرئيس السيسي بالقمة والتي أكدت خلالها علي أهمية الأمن القومي العربي وهو كل لا يتجزأ فقد حان الوقت لضبط العلاقات مع الأطراف الإقليمية غير العربية، التى نتطلع منها لخطوات مماثلة وصادقة بما يسهم، فى تحقيق الأمن والاستقرار فى المنطقة، مؤكدة ان الرئيس بعث من خلال كملته العديد من الرسائل الهامة علي المستوي العربي والإقليمي والدولي والتي تأتي في مقدمتها إنهاء الصراعات في المنطقة وتحقيق السلام العادل والشامل لفلسطين.
وأضافت نائبة حماة الوطن، أن كلمة الرئيس السيسي جاءت كاشفة وواضحة و أظهرت إيمانه الدائم بوحدة المصير ووضع الجميع أمام مسؤولياته في ضرورة تفعيل التعاون العربي المشترك للوصول لبناء قوة عربية تكرس من مفهوم الوطن العربي، ووضع حلول عاجلة لإنهاء النزاعات المستجدة على المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وما يتعلق بالمجريات في السودان ولبنان وليبيا وسوريا واليمن والعراق.
هذا الخبر منقول من اليوم السابع