العالم هذا الصباح.. زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب إيطاليا.. المركز الوطنى للجيوفيزيا بلبنان يحذر من هزات ارتدادية ويستبعد خطر "تسونامى".. وزير الجيوش الفرنسي يشيد بالجهود المبذولة للنهوض بالأمن في ساحل العاج

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.

 

زلزال بقوة 4.6 درجة بمقياس ريختر يضرب إيطاليا

أفاد المركز الأوروبي والمتوسطي لرصد الزلازل بأن زلزالا بقوة 4.6 درجة بمقياس ريختر ضرب إيطاليا فجر الثلاثاء.

يذكر ان سلطات تركيا، كانت قد اعلنت إن هناك بلاغات بوقوع دمار بمنطقتي سمنداغ وديفني جراء زلزال هاتاي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

تداعيات لم يستطع أحد حصرها حتى الآن، تلك التى نتجت أو بالأحرى ستنتج مستقبلا عن زلزال تركيا وسوريا الذى ضرب البلدين فى السادس من فبراير الجاري، ورغم مرور 15 يوما ، إلا أن التداعيات مستمرة، حيث بلغ عدد الضحايا وفق آخر إحصائية 44 ألفا، والوضع الإنسانى يزداد تأزما فى سوريا مع صعوبة وصول المساعدات للمناطق المنكوبة، فيما أكدت السلطات التركية أن الإصلاح سوف يستغرق سنوات.

 

236c1b2314.jpg

 

9371de23b1.jpg

 

 

المركز الوطنى للجيوفيزيا بلبنان يحذر من هزات ارتدادية ويستبعد خطر "تسونامى"

حذر المركز الوطني للجيوفيزيا بلبنان من هزات ارتدادية بعد الهزة الأرضية التي وقعت مساء اليوم، مؤكدا أنه أمر طبيعي يمكن أن يشعر به المواطنون ببعض المناطق.

وأكد المركز أن هزة أرضية سجلت في السابعة والدقيقة الرابعة بالتوقيت المحلي، مساء الإثنين بقوة 6.3 على مقياس ريختر حدد موقعها على الساحل التركي ﻋﻠﻰ ﺑﻌد 200 كيلومتر من شمال لبنان وقد شعر بها المواطنون.


وأوضح المركز - في بيان - أنه من الطبيعي حدوث هزات ارتدادية بعد هذه الهزة يمكن أن يشعر المواطنون ببعض من المناطق ولكن ليس هناك أي خطر من امواج التسونامي في لبنان حسب نظام الإنذار المبكر من التسونامي في البحر المتوسط.

62fa5188a5.jpg

 

fc1177b57a.jpg

 

وزير الجيوش الفرنسي يشيد بالجهود المبذولة للنهوض بجهاز الأمن في ساحل العاج

 

أشاد وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان ليكورنو، اليوم الاثنين، في أبيدجان بـ"الجهود الملحوظة التي بذلت من أجل تطور ونهوض جهاز الأمن في ساحل العاج"، في منطقة تعاني من عدم الاستقرار.

 

وقال ليكورنو - في تصريحات عقب لقاء مع الرئيس الإيفواري الحسن واتارا - : "لا علاقة لجيش ساحل العاج اليوم بالحال الذي كان عليه قبل 10 سنوات. وهذا يجعل من ساحل العاج دولة استقرار صار دورها كقوة موازنة إقليمية راسخًا أكثر فأكثر".

 

كما التقى ليكورنو، الذي يقوم بزيارته الثانية إلى كوت ديفوار خلال سبعة أشهر، بنظيره الإيفواري تيني ابراهيما واتارا؛ وبحثا الوضع الأمني في المنطقة، التي تواجه عدة دول أعمال عنف وانقلابات، بالإضافة إلى موضوع الاستيلاء على المواد الخام وتهريب المخدرات. 

 

وتعد ساحل العاج واحدة من أقوى حلفاء فرنسا في غرب إفريقيا، ويتواجد حوالي 950 جنديا داخل وحدة القوات الفرنسية في البلاد. 

 

وأوضح الوزير الفرنسي أن الرئيس إيمانويل ماكرون طلب منه التفكير في إعادة صياغة الوجود الفرنسي في إفريقيا، موضحا بالتفصيل مشاريع الشراكة مع ساحل العاج، فهناك الجزء الخاص بـ"تدريب" الجيش الإيفواري وجزء آخر يتعلق بالمعدات اللازمة للقوات الجوية والبرية.

 

8a2d6612e5.jpg

 

77fdf7875d.jpg

 

 


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع