ألف رحمة على شهداء سوريا من العلويين والمسيحيين مجزرة داعشيه تطال المدنيين من شعب سوريا الأعزل ....أين قادة العرب من هذه المهزلة والمؤامرة التى تحال بسوريا وشعبها....تفاصيل ومعلومات عن الفصائل التي تحت سيطرة الجولاني والتي شاركت بالمجازر بحق العلويين والمسيحيين يوجد في إدلب 73 فصيلا وتوجد سيطرة للشرع على 18 فصيلا، وحتى استلامه الحكم في دمشق ، كان لهذه الفصائل تحالفات مع الشرع لكن بدون السيطرة عليها، طلب من هذه الفصائل الوصول من حماة وإدلب الى الساحل السوري، وبدأت العمل هناك، واليوم يتحدثون أنه لا يمكن السيطرة عليها، ووقعت مواجهات بينهم ومع الأمن العام لمنعهم من الدخول الى القرى لأن القرى التي يدخلونها يقومون بإحراقها والقتل . كشف شهود عيان عن مأساة مروعة تعرضت لها الطائفة السورية العلوية على يد عصابات الجولاني فى تسع مدن سورية أبرزها طرطوس واللاذقية وحمص تم رصد 20 مجزرة ادت الى سقوط اكثر من 1300 شهيد تعرض الكثير من الاهالى لعمليات الخطف من منازلهم من قبل مرتزقة الجولاني ولا يزال مصيرهم مجهولا كما ان عمليات الإعدام والذبح نفذت داخل منازلهم فى القرى والمزارع المحيطة بهم وتمت عمليات الإعدام بطريقه وحشيه تؤكد مدى التطرف الذى تحمله عقيدة الجولاني لم ينحدر الجولاني من بيئة جهادية أو ذات صلة بالعمل المسلح، بل ينتمي لأسرة من الطبقة الوسطى. والدة خبير اقتصادي اسمه حسين الشرع من المحتمل أنه يحمل شهادة الدكتوراة، واختص في مجال النفط لسنوات، استقر خلالها في السعودية حيث ولد ابنه أحمد في عام 1982، قبل أن تعود العائلة إلى سوريا وتستقر في أحد الأحياء الراقية في العاصمة دمشق بعد مراجعة العديد من المصادر، يمكن القول إن الجولاني انضم في بداية نشاطه في العراق إلى تنظيم "القاعدة" تحت قيادة أبو مصعب الزرقاوي، ولم يُعرف الكثير بشأن المهام التي كانت يتولاها في تلك الفترة، وفي مرحلة لاحقة ألقت القوات الأميركية القبض عليه، وأودعته في سجن أبو غريب ، ثم تنقل بين عدد من السجون من بينها بوكا، قبل أن يودع سجن تُشرف عليها السلطات العراقية.بعد اندلاع الصراع في سوريا في عام 2011، إثر انتفاضة سلمية ضد السلطات، تحولت إلى نزاع مسلح بعد حوالي العام، توجهت أنظار التنظيمات العراقية نحو سوريا، حيث وجدت فيها فرصة سانحة لتوسيع أو نقل نشاطها إلى منطقة أخرى.
وكان الجولاني " احمد الشرع " من بين عدة أشخاص أوفده آنذاك البغدادي إلى سوريا لتمهيد الظروف من أجل تأسيس فرع جديد لتنظيم "الدولة الإسلامية" على الأراضي السورية، واتخذت الخلية مقراً لها في بلدة "الشحيل"، بمحافظة دير الزور شرقي سوريا، وعلى مقربة من الحدود العراقية، واستهلت عملها عبر توزيع المساعدات، ليكون بوابة لكسب ود الناس وبناء سمعة جيدة لدى الشارع السوري.في يناير من العام نفسه، أعلن الجولاني في بيان فى ديسمبر 2012 عن تشكيل "جبهة النصرة لأهل الشام ، داعياً السوريين إلى "الجهاد لإسقاط نظام الأسد في ديسمبر 2012، صنفت الخارجية الأميركية "جبهة النصرة" كمنظمة "إرهابية". وفي مايو 2013، تم تصنيف أبو محمد الجولاني، على أنه "إرهابي عالمي مُصنَّف بشكل خاص"، وأعلنت الولايات المتحدة حجز ممتلكاته الخاضعة لنطاق سلطتها، ومنع أي مواطن أميركي من التعامل معه. في عام 2017، عرض برنامج "مكافآت من أجل العدالة الأميركي" عن صرف مكافأة تصل قيمتها إلى عشرة ملايين دولار أمريكي مقابل الإدلاء بأي معلومات متعلقة بالجولاني. ظلّت "جبهة النصرة" تتبع "الدولة الإسلامية في العراق" بقيادة أبو بكر البغدادي حتى قرر الأخير في عام 2013 دمج التنظيمين في كيان جديد أطلق عليه "الدولة الإسلامية في العراق والشام" والذي سيعرف لاحقاً باسم "داعش"في عام 2017 حاول التنظيم دمج عدد من الفصائل المعارضة ضمن تشكيل جديد باسم "هيئة تحرير الشام"، إلا أن الفصائل انسحبت سريعاً ليبقى التنظيم الأساسي بقيادة الجولاني معتمداً المسمى الجديد، ليتوسع في الفترة اللاحقة ويستقر في شمالي غرب سوريا وتحديداً في مدينة إدلب، حيث استطاع إقصاء وطرد فصائل المعارضة السورية اجرى الجولانى اول مقابله اعلاميه فى عام 2013 وظهر ووجهه ملفوف ولا يظهر للكاميرا وقتها وقناة الجزيرة دعا الى اداره سوريا بحكم الشرع وتطبيق الشريعة الإسلامية وبرز اسمه أمينا عاما لـ"إدارة العمليات العسكرية" التي أطلقت معركة " ردع العدوان " في 27 نوفمبر 2024، واستطاعت إسقاط نظام الأسد في 12 يوما.
وفي 29 يناير 2025 أعلن الناطق باسم إدارة العمليات العسكرية العقيد حسن عبد الغنى في اجتماع للإدارة السورية الجديدة أجري في قصر الشعب بدمشق، اختيار الشرع لتولي رئاسة سوريا في المرحلة الانتقالية وإلغاء العمل بدستور سنة 2012، فضلا عن حل حزب البعث العربي الاشتراكي ومجلس الشعب والجيش والأجهزة الأمنية التابعة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد وللحديث بقية ...

