بغبغانات الرد بدأت لعبتهم القذرة على كتاباتى ومنشوراتى كونى قبطى مصرى الهوية والانتماء لا املك غير قلم حر وفكر حر ردودهم وهجومهم البائسه تدعو للشفقه ضرباتهم المسمومه واحزمتهم الناسفه هى محاوله بائسه للتدمير واشعال الفتنه وترهيبى كى اكف عن كتابه راى وابداء فكر حتى لو كانت سياسيه او اقتصاديه لكن هذه المؤامره القذره تجعلى اكثر قوه وصمودا تزيدنى قوه وعزيمه لن اعطى اهتماما لهؤلاء الرعاع بقدر ما اشفق عليهم لانهم جهلاء التاريخ والعلم داعشى الفكر والفعل لا يحملون غير سيوف قريش وجهاد الجاهليه ... مصر رغم ما فيها من ظواهر كونيه جدت على مناخها المجتمعى وظواهر دينيه مسمومه عن جهل ظواهر جدت وانتشرت لم يعد اهتمامهم غير عوره المراه ومظهرها ولبسها والتحرش بها وتكفير كل من لا يعتنق دينه او عقيدته او يختلف عنه فى الراى لن يؤثر هذا على علاقات الحب والسلام والتاخى بيننا تاريخ طويل ما يقرب من الفين عام مر علينا الغزاه والمحتلين واستشهد منا الملايين حتى تبقى مصر حتى الان شامخه بحضارتها ورقيها وانسانيتها حفظ الله مصر شعبا وقياده ..الله ... والوطن.