لك فى العزاء سلامة وسلام
من ذكريات أخيك دون كلام
راح الحبيب من عالم الأحياء
ومضى إلى المولى بكل ضياء
إن كنت تذكره فأنت تراه
وكأنما هو بيننا مع الأتراح
عانيت ياغبور طول حياتك
وصبرت صبر المؤمنين بذاتك
وعساك تكتب عنه رغم عنائك
فالقلب يربط بيننا وسمائك
وصف الإله مسيحنا روحياً
وعظم القرآن شأنه نوعياً
لله كلمة فى يسوع سلاماً
ويجعل الباغضين للتوحيد ركاماً