حكى الحكيم د. وسيم السيسى عن صديقه عالم النبات الألمانى الذى يقرأ نصوص الكتابة المصرية القديمة كما يقرأ نصوص الألمانية والإنجليزية وقال ؛
قرأ صديقى هذا النص :
( كما أن الشمس تشرق وتغيب لكنها تعود وتشرق من جديد ، وكما النهر يفيض ويغيض ، لكنه يعود ليفيض من جديد ، كذلك الإنسان يولد ويموت ، ولكنه يبعث من جديد ،
لكن عليه : أن يبعث نظيفا كزهرة لوتس) .. انتبه عالم النبات الألمانى
وتساءل : لماذا زهرة اللوتس بالذات ؟
رجع الى معمله وجرب فوجد أنه عند خلطها بمواد ما تطرد كل العوالق والشوائب .. واستفاد عالم النبات الألمانى من اكتشافه واحدة
من أسرار زهرة اللوتس فاصبح مليونيرا ، والآن تمكنت الشركات
التى تصنع بدائل طبية مصنعة كأنابيب لشرايين وأوردة لا تسمح بترسب الأملاح والدهون ..