صور..العالم هذا المساء.. زلزال يتسبب فى انهيار مأذنة مسجد باسطنبول.. أفغانستان تستعد للانتخابات وتعزز إجراءاتها الأمنية.. محتجون فى هونج كونج يواصلون مظاهراتهم.. وأبو مازن يهدد بإنهاء كل الاتفاقيات مع الاحتلال

تعرضت مدينة إسطنبول وبعض المدن المطلة على بحر مرمرة شمال غربى تركيا، اليوم الخميس، لهزة أرضية بلغت 5.8 درجات على مقياس ريختر، وفقاً لإدارة الكوارث والطوارئ فى البلاد.

نشرت أفغانستان أكثر من 100 ألف جندى وشرطى، اليوم الخميس، لحراسة مراكز الاقتراع فى انتخابات رئاسية هددت حركة طالبان بتعطيلها بتفجيرات انتحارية وهجمات صاروخية.

أغلق محتجون مناهضون للحكومة فى هونج كونج عددا من الشوارع قرب استاد تعقد فيه الرئيسة كارى لام تجمعا اليوم الخميس وكانت تلقى أمام الحشد خطابا، ولم يتضح بعد إن كانت لام قد غادرت الموقع بالفعل.

ولمزيد من التفاصيل:_

زلزال يتسبب فى انهيار مأذنة مسجد بإسطنبول

الزلزال الذى كان مركزه بحر مرمرة قبالة منطقة سيليفري، فى الجانب الأوروبى من إسطنبول، بعمق 6.99 كيلومترا وعلى بعد 21.68 كيلومترا عن سيليفري، حيث شعر به سكّان إسطنبول والولايات التركية القريبة منها.

وعقب دقائق من الزلزال، بدأت نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، نشر مقاطع مصورة تظهر حالة الهلع والخوف التى أصابت السكان فى إسطنبول، وبالأخص فى المؤسسات الرسمية، والمدارس، وفى قضاء أوجيلار بإسطنبول، تسببت الهزة الأرضية بانهيار جزئى فى مأذنة الجامع المركزي.

الجزء المنهار من المأذنة

المأذنة عقب انهيارها

انتشار أمنى بمحيط المسجد

انهيار المأذنة

تجمع أشخاص بمحيط المسجد

جانب من الانهيار بالمأذنة

شاب يصور المأذنه

أفغانستان تستعد للانتخابات وتعزز إجراءاتها الأمنية

وشاب العنف كل الانتخابات التى أجريت خلال العقد الأخير فى أفغانستان، حيث يحارب متشددو طالبان القوات الحكومية المدعومة من الولايات المتحدة ويطالبون بانسحاب القوات الأجنبية من البلاد.

وقد يفاقم العنف خلال الانتخابات، التى ستجرى يوم السبت، حالة عدم الاستقرار السياسى ويقوى شوكة طالبان ويقوض الجهود لإحياء محادثات السلام التى وصلت لطريق مسدود. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يفوز الرئيس أشرف غنى بفترة ولاية ثانية مدتها خمس سنوات.

ومن بين المرشحين الذين يبلغ عددهم 18، لا يملك فرصة حقيقة فى الفوز سوى غنى وعبد الله عبد الله الرئيس التنفيذى لحكومة الوحدة.

وسيلعب الفائز دورا مهما فى عملية تحقيق السلام مع طالبان والمساعى لإحياء المحادثات بين المتشددين والولايات المتحدة التى توقفت هذا الشهر.

وسيكون الأمن مشددا مع فتح أكثر من 29500 مركز اقتراع فى مدارس ومساجد ومستشفيات ومراكز محلية. وقال مسؤولان أمنيان فى كابول إن عدد أفراد الأمن الذين تم نشرهم يتجاوز المئة ألف.

وذكر مسؤولو أمن ودبلوماسيون غربيون فى كابول أن القوات الأمريكية ستقدم أيضا دعما جويا للقوات الأفغانية لإحباط هجمات المتشددين وضمان إخراج صناديق الاقتراع بسلام من مراكز الاقتراع بعد انتهاء التصويت.

وفى مساحات شاسعة من البلاد، لن يتاح للناس التصويت بسبب سيطرة مقاتلى طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية على تلك المناطق. وسيُغلق نحو 1500 مركز اقتراع لأن قوات الأمن لا تستطيع توفير الحماية لها.

وقال عبد المقيم عبد الرحيم زاى المدير العام للعمليات والتخطيط بوزارة الداخلية فى كابول "أجهزة الأمن بأكملها على أعلى درجة من التأهب. ننفذ عمليات لتحييد وإحباط الهجمات وإلقاء القبض على المتشددين قبل الانتخابات".

أحد عناصر الأمن الأفغانى

آلاف صناديق الاقتراع

انتشار سيارات الأمن

تجهيز المقار الانتخابية

تجهيز صناديق الاقتراع

تجهيز مراكز الاقتراع

تفتيش أحد المواطنين

صناديق الاقتراع

قوات الأمن تعزز تواجدها

محتجون فى هونج كونج يواصلون مظاهراتهم

ورفعت الشرطة راية زرقاء للتحذير قبل استخدام القوة إذا لم يتفرق المحتجون وهى خطوة عادة ما يليها إطلاق الغاز المسيل للدموع. وبدأت الاحتجاجات منذ أكثر من ثلاثة أشهر واتسمت فى بعض الأحيان بالعنف.

وانتقد بعض الحضور لام قائلين إنها تكبح الحريات الانتخابية فى أول جلسة "حوار مفتوح" تعقدها مع الجماهير.

احتجاجات هونج كونج

اعمال العنف

جانب من الاحتجاجات فى هونج كونج

جانب من الاحتجاجات

جانب من المظاهرات

جانب من الهتافات

شرطة هونج كونج

عشرات المتظاهرين

متظاهرى هونج كونج

أبو مازن يهدد بإنهاء كل الاتفاقيات مع حكومة الاحتلال

هدد الرئيس الفلسطينى محمود عباس بإنهاء كافة الاتفاقيات مع حكومة الاحتلال، جاء ذلك خلال كلمته بالجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأكد عباس أن القدس عاصمة أبدية لفلسطين " شاء من شاء وآبى من آبى"، مضيفا أن نتنياهو رفض مفاوضات السلام، ورفض دعوة موسكو للحوار ولكن يدنا مازالت ممدودة بالسلام.

واستنكر عباس دور الولايات المتحدة فى دعم الاحتلال الإسرائيلى واعترافهم بالقدس عاصمة لإسرائيل، مؤكدا أن إسرائيل تسعى بكافة الطرق للوصول لحرب دينية وعلينا نفادى هذا الأمر.