أكرم عياد يكتب : نتننياهو هل هو رئيس للحكومة عن طريق الانتخابات الديموقراطية؟ ام محتل للسلطة عن طريق التواطؤ الداخلي ؟

أكرم عياد يكتب : نتننياهو هل هو رئيس للحكومة عن طريق الانتخابات الديموقراطية؟ ام محتل للسلطة عن طريق التواطؤ الداخلي ؟
أكرم عياد يكتب : نتننياهو هل هو رئيس للحكومة عن طريق الانتخابات الديموقراطية؟ ام محتل للسلطة عن طريق التواطؤ الداخلي ؟
 
هل نتنياهو محتل لى السلطة الاسرائيلية .؟!
ونحن نقول ياعجبا على فلسطين
 وياعجبا على اسرائيل 
وياعجبا عليك يا عم نتنياهو . !!!
اين المجتمع الدولي واين مجلس الامن .؟!
 اين حقوق الأنسان في قلب فلسطين . ؟؟؟
 ولماذا نرى حقوق الأنسان تتحدث عن أوكرانيا . ؟!
ومنذ عقود ولم تتحدث عن فلسطين . اين دور الدول العربية نحو القضية الفلسطينية ؟.
وهنا نكرر السؤال ماهى طبيعة الانتخابات البرلمانية في اسرائيل . ؟ 
هل تخضع لمنطقة التنافس والديمقراطية ؟ ام لمنطقة التواطؤ ومصلحة اسرائيل في المنطقة 
 ولهذا لا نرى سوى تفوق المستمر لى حزب نتنياهو المتطرف ضد العرب والذى أضاع القضية الفلسطينية وقضى عليها. 
فلماذا نتنياهو كالعادة محتل السلطة دون أن يتحاكم من القضاء الإسرائيلي. ولماذا لم يتم سجنه ونعتقد أن يحتاج إلى سجن مشدد مثلآ ؟! في جميع الجرائم إللى ارتكبها في حق فلسطين وأغتصاب حقوق الشعب الفلسطيني؟ .
وهنا نقول ياعجبا على اسرائيل !. 
وإن العرب فى هذه الانتخابات هم "الخاسِر الأكبر بعد أن نجحت مؤامرات نتنياهو، وتواطؤ السلطة في رام الله في شق صفوفهم"
أن تقارب نتنياهو مع عدد من الدول العربية لعب "دورًا محدودا جدا في الانتخابات الأخيرة"، وأن "العرب باتوا كمًّا مُهمَلًا سواءً طبّعوا أو تفاوضوا، ليس لهم إلا تأثير محدود في السياسة الاسرائيلية".
أن توحيد الصوت العربي الفلسطيني يؤدي إلى تغيير ممكن في قواعد اللعبة داخل الجهاز التشريعي الإسرائيلي بحيث يضطر المنظومة السياسية الإسرائيلية إلى احترام القوة الفلسطينية فأ التعامل معها عاجلا أم آجلا".
سنرى توحيد الدول العربية . أم كالعادة الدول العربية تعمل لمصالحها فقط .
 وهنا سؤال يطرح نفسه ماذا يفعل المجتمع الدولي إزاء القضية الفلسطينيه . أمام رئيس حكومة متطرف وحكومة متطرفة أمام العالم .؟
 اين انتم يا مجتمع الدولي في قلب فلسطين واين حقوق الأنسان .
وياعجبا على حقوق الانسان .؟ !
حتى الآن لم نجد ضغوط حقيقية علي اسرائيل منذ عدة عقود  .
 ياعجبا على المجتمع الدولي . !! ؟
وأخيرا حفظ الله مصر وشعبها والدول العربية جميعأ .
وسيبقى السؤال حول الاحتلال الاسرائيلي المتطرف .