مؤتمر المجموعة العربية بالأمم المتحدة.. وزير الخارجية الأردني: نطالب بوقف الحرب فورا في غزة وإيصال المساعدات.. وزير الخارجية الفلسطيني: المطلوب وقف العدوان.. وزير الخارجية السعودي: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار

طالب أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني، بوقف الحرب فورا في غزة وإيصال المساعدات.

وقال وزير الخارجية الأردني خلال كلمته بمؤتمر المجموعة العربية بالأمم المتحدة: نرفض قتل المدنيين من أي طرف كانوا.

وتابع وزير الخارجية الأردني: نحذر من أن استمرار الحرب لن يجلب السلام، وموقفنا العربي موحد وندين قتل المدنيين، ونرى بوضوح غياب العدالة فيما يحدث في غزة.

وتابع أيمن الصفدى، أن عدم حل النزاع في غزة سيؤدي إلى عنف متزايد، وسنكثف تحركنا لوقف العدوان على غزة.

وقال فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودى، إننا نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، متابعا: لا سلام في المنطقة من دون حل عادل.

وأضاف وزير الخارجية السعودي، خلال كلمته بمؤتمر المجموعة العربية بالأمم المتحدة: ندعو لوقف فوري لإطلاق النار والبدء بعملية سلام حقيقية.

وتابع وزير الخارجية السعودي: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار عن قطاع غزة والعودة لمسار سياسي، موضحا أن وقف إطلاق النار في غزة واجب إنساني وضرورة قصوى.

وقال فيصل بن فرحان إن المساعدات إلى غزة غير كافية ويجب توفير ممرات آمنة.

وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن وقف إطلاق النار في غزة واجب إنساني وضرورة قصوى.

وأضاف خلال مؤتمر صحفي للمجموعة العربية على هامش اجتماع مجلس الأمن بشأن غزة، نقلته "القاهرة الإخبارية": أن المساعدات التي دخلت غزة غير كافية ويجب توفير ممرات آمنة، ولا بد من وقف النار وإنهاء حصار غزة فورا.

وقال رياض المالكى، وزير الخارجية الفلسطيني، إنه يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة.

وأضاف وزير الخارجية الفلسطيني خلال كلمته بمؤتمر المجموعة العربية بالأمم المتحدة، أن المطلوب حاليا وقف الدمار في غزة وإدخال المساعدات، وتابع وزير الخارجية الفلسطيني: المطلوب وقف العدوان على قطاع غزة.

وقبلها قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، إن إسرائيل ترتكب مجازر ضد المدنيين في قطاع غزة، وحياة أكثر من مليوني فلسطيني مهددة، وكل القتلى في الغارات الإسرائيلية مدنيون.

وأكد المالكي خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، الذي نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن استمرار فشل مجلس الأمن في وقف الحرب في غزة لا مبرر له، والمزيد من القتل والظلم لن يجعل إسرائيل أكثر أمنا، ومصير الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يبقى بيد الاحتلال.

وأضاف أن تلبية مطالب الشعب الفلسطيني ستمنع الصراع الإقليمي، ولا سبيل لاحتواء التصعيد في المنطقة إلا بإنهاء مظالم الفلسطينيين، ولا عذر لمواصلة القتل والدمار وخرق القانون الدولي الإنساني، يجب أن يعترف الجميع بقيمة أرواح الفلسطينيين.

وأكد أن إسرائيل تنتهج سياسة "العقاب الجماعي" في قطاع غزة وقتلت أكثر من 5 آلاف فلسطيني، متسائلا "أليس مسؤولية مجلس الأمن حفظ الأمن والسلم الدوليين، وإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحروب؟ أم يتعذر على مجلسكم الاضطلاع بمسؤولياته دون ازدواجية في المعايير عندما يتعلق الأمر بفلسطين؟"