فى استكمال حلقات مملكة ابليس رأيت أن دراما المال المتعانق بالعقيدة أمر له أهمية كبيرة و لن أعود الى الجذور الضاربة فى التاريخ السحيق بل الأكتفاء بالعصر الحديث وهذا العصر الحديث يبدء منذ القرن الثامن عشر ولكن نطل قبل تاريخ البداية نجد ما يسمى دولة الخزر ( بعض منها جورجيا حاليا ) تلك الدولة كانت وثنية فى ظل وجود الديانات السماوية الثلاث وكان ملكهم وثنى ورأى عدة ديانات تدور حوله بل وفى قصره ممثل بوزير يهودى كما كان الأمر فى أغلب البلاط فأتى الملك بذاك الوزير وطلب منه أن يدين بديانة ويأتى له برجل دين من الديانات الثلاث فما كان من الوزير أنه اختار نفسه كممثل للدين اليهودى وارسل لرجل دين مسلم ومسيحى وارسل فى قتل المسلم واصبحت المناظرة بينه وبين رجل الدين المسيحى وبدهاء أقنع الملك أن اليهوديه هى الحق و فى تلك المناظره سأل رجل الدين المسيحى هل تؤمن بالنبي موسي فرد الرجل نعم وقال الوزير وانا لم اسمع بنبي بعده وبالفعل اعتنق الملك الدين اليهو مما كان له الأثر فى العديد من ابناء الخزر بحذو دين الملك ولكن تلك مجرد قصة لا تهم الكثير اما نتائجها هى المشكله فكثير من اصحاب خلطة ثقافة الخزر واليهوديه انتجوا مزيج غريب ومدهش ومخيف أحيانا كما اورد فى كتبه المسيري وغيره أنتجت اليهوديه المخلوطة بالوثنيه وفى الوثنية تلك يوجد رمز شيطانى اسمه الهيكسا جرام وهو عبارة عن رمز سداسي الزاويا وفى الرمز 6 قصة لتابعى عبادة الشيطان وجاء من نسل تلك الثقافة الجديدة موسي أمشيل بوير
ماير أمشيل روتشيلد (بالألمانية: Mayer Amschel Rothschild) أو أمشل ماير باور (1744 - 1812م) هو مصرفي ألماني يهودي وهو الأب المؤسس لعائلة روتشيلد. ولد عام 1744 توفي أبوه وهو في الحادية عشرة من عمره بعد أن دربه على كل ما يتعلق بأمور الربا والصيغاة، ابتدأ ماجيراشيل حياته كاتباً في مصرف أوبنهايمر وما لبث أن ترقى حتى أصبح شريكاً جزئياً في المصرف، مع ذلك فقد عاد ماير أمشيل إلى المؤسسة التي كان قد خلفها أبوه ليعيدها إلى الحياة وكان عندها قد أتخذ اسماً جديدا لعائلته هو روتشيلد (الدرع الأحمر باللغة الألمانية) آخذاً إياه من الدرع الذي كان قد علقه والده فوق باب المؤسسة، توفي ماجيرشيل عام 1812 م وترك وراءه خمسة من الأبناء قد دربهم تدريبا دقيقاً ليكونوا من جهابذة المال والذهب.
استطاعت أسرته من بعده، أن تسيطر على الاقتصاد الأوروبي خلال القرن التاسع عشر، ولعبت دورا غير مباشر في الحياة السياسية في أوروبا.
العائلة
شاهد القبر ماير أمشيل روتشيلد
كان له من الأبناء :
ناثان ماير روتشيلد (16 سبتمبر 1777 – 18 يوليوز 1836) هو مؤسس بنك عائلة روتشلد في انجلترا.
جيمس ماير دي روتشيلد (15 مايو 1792– 15 نونبر 1868) هو مؤسس بنك عائلة روتشلد في فرنسا.
شونش جانيت روتشيلد (1771-1859)، متزوج في 1795 من بنيديكت موسس فورمس (1772-1824)، أصل فرع «فون فورمس» الغير حامل للقب العائلة.
أمشيل ماير روتشيلد (1773-1855)، صاحب بنك. متزوج في 1796 من إيفا هانو (1779-1848)، الممثل الوحيد لفرع «فرانكفورت»، وليس لديه أبناء.
سليمان ماير فون روتشيلد (1774-1855)، صاحب بنك. مؤسس فرع «فيينا».
كارل ماير فون روتشيلد (1788-1855)، صاحب بنك. مؤسس فرع «نابولي».
هنريات روتشيلد (1791-1866)، متزوجة في 1815 من أبراهام مونتفيور (1788-1824)، وهو صاحب بنك. أصل فرع «مونتفيور» الغير حامل للقب العائلة، وغير ممثل هنا، جزئيا يتبع فرع «لندن».
وموسي امشيل بوير يعود اسمه الى روتشيلد الى ترجمة من اللغة الألمانيه بصاحب الدرع الأحمر وما ذاك الدرع الذى كان يضعه على باب بيته سوى الهيكسا جرام سداسي الزاويا الذى فيما بعد وضعه شرط احد ابناء ادموند لرعاية انشاء دولة اسرائيل الذى انتقل من الهيكسا جرام الى نجمة داود
ومن الوقفات الهامة التى تستحق التوقف عندها من 1770 وما بعدها قد تقابل بوير بصديقه والتابع للتنظيم الدكتور آدم هاوس هابت وهو من عائلة مسيحيه متدينه وقد انسلخ من عقيدته لينتمى لهذا التنظيم وقد اوكل له بوير وضع خطة مكتوبة وعكف عليها هابت وكتب الخطة وانتهى منها 1776 أسس آدم منظمة المتنورين في 1 مايو 1776 عند حظره لحركة المسيحيين اليسوعيين، وقد أسس منظمة المتنورين على أنها منظمة تعنى بتحسين مهارات التفكير والتعلم وذلك وفق نظريات وأفكار معينه مبنية على الحكمة وحرية التفكير و(تنوير العقل) بنقله من ظلام الجهل إلى نور المعرفة. وقد كانت الحركة في بدايتها تتألف من المفكرين الأحرار وهم الامتداد الطبيعي لحركة التنوير التي سادت في بافاريا، ولقد كان للمتنورين دور رئيسي في أحداث الثورة الفرنسية كما كان لبعض الفلاسفة والماسونية الحرة.
قام آدم وايسهاوبت باختيار (بومة منيرفا) كرمز للمتنورين، وهي آلهة الحكمة لدى الرومان. ثم قام بإنشاء محفل الشرق العظيم Lodge of the Grand) Orient)، وهي محافل ذات طابع ماسوني، لتكون مقر قيادة المنظمة، وبما أن اليسوعيين ذوي نفوذ آنذاك، استغل وايسهاوبت ذلك النفوذ كونه قسًا فقام بحظر حركة المسيحيين اليسوعيين لإنشاء منظمتة وأيضا بسبب حماسه الشديد لأفكار عصر التنوير. وبالرغم من أنه كان قساً، إلا أنه ارتد عن المسيحية.
ألقى آدم وايسهاوبت خطابًا على المتنورين الجدد وقال فيه: «كل من يريد أن يقدم الحرية العالمية بنشر الوعي العام: ولكن ليس مجرد كلمة وعي, إنها نظرية المعرفة المجردة والتأمل، والمعرفة النظرية، وتفجير طاقة العقل،, ولكن لاشيء لإصلاح القلب". --خطاب آدم وايسهاوبت لتوجيه المتنورين الجدد. (1782) و اثنى عليه الدون الكبير بوير ولكن اليس هذا التاريخ 1776 يشابه تاريخ تحرير امريكا وانتشار المحافل الماسونية على ارضها مجرد ملاحظة و أيضا بعد هذا التاريخ بقليل عام 1789 الثورة الفرنسيه هل هذه التواريخ مجرد صدف
سنواصل لنفك الأحجية المجرى المالى الذى اجتاح عقل البشريه بانشاء طرق جديدة للحياة