العالم هذا المساء.. إصابة شخصين فى اطلاق نار فى البلدة القديمة بالقدس.. ارتفاع حصيلة ضحايا موجة البرد فى أفغانستان إلى 166 شخصا.. وفوز الجنرال بيتر بيفيل برئاسة التشيك بأكبر فارق فى تاريخ الانتخابات بالبلاد

أصيب شخصين بينهم ضابط في الجيش الإسرائيلي فى هجوم بالرصاص فى البلدة القديمة بالقدس، يأتي هذا بعد هجوم مسلح، وقع أمس الجمعة، بمستوطنة النبي يعقوب في القدس الشرقية، مما أسفر عن مقتل 7 إسرائيليين على الأقل.

نتنياهو

بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الحكومة اتخذت قرارات بشأن "الرد" على تلك الهجمات، مضيفا أن القرارات التي تم اتخاذها ستعرض على الكابينت لإقرارها.

وجاءت عمليتى اطلاق النار بعد حوالي يوم واحد على مقتل 10 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بمدينة جنين بالضفة الغربية.

ارتفاع حصيلة ضحايا موجة البرد فى أفغانستان إلى 166 شخصا على الأقل

تشهد أفغانستان منذ حوالى عشرين يوما موجة برد شديد تسببت بوفاة ما لا يقل عن 166 شخصا، على ما أفاد مسؤول في وزارة إدارة الكوارث اليوم السبت، بحسب "روسيا اليوم".

وقال عبد الرحمن زاهد إن 88 شخصا قضوا خلال أسبوع، ما يرفع الحصيلة الإجمالية حتى الآن إلى 166 وفاة استنادا إلى بيانات 26 من الولايات الـ34 في البلاد.

ثلوج 

وأوضح زاهد في فيديو أن الوفيات نتجت عن فيضانات وحرائق وتسرب في السخانات العاملة على الغاز والمستخدمة لتدفئة المنازل.

تدنت الحرارة إلى 33 درجة تحت الصفر في بعض مناطق أفغانستان منذ 10 يناير.

ويترافق هذا البرد الشديد أحيانا مع تساقط ثلوج أو أمطار تتسبب بالجليد، وذلك وسط انقطاع متكرر في التيار الكهربائي.

وكانت منظمات المساعدة الإنسانية حذرت قبل موجة البرد بأن أكثر من نصف السكان البالغ عددهم 38 مليون نسمة باتوا على شفير المجاعة وأن أربعة ملايين طفل يعانون من سوء التغذية.

كما أدى البرد إلى انهيار أو تضرر حوالى مئة منزل ونفوق نحو ثمانين ألف رأس ماشية تعتبر موردا أساسيا في البلد الشديد الفقر.

من جهة أخرى أعلنت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع وفاة 17 شخصا في إحدى قرى ولاية بادخشان (شمال شرق) بسبب "التهاب رئوي حاد".

وأوردت المنظمة أن "ظروف الطقس الصعبة منعت فرق الإغاثة من الوصول إلى المنطقة".

تراجعت المساعدة الإنسانية بشدة بعد سيطرة "طالبان" على السلطة في أفغانستان قبل أكثر من سنتين إثر انسحاب القوات الأمريكية منها.

وحظرت حكومة "طالبان" في ديسمبر على الأفغانيات العمل في منظمات إنسانية، ما أرغم العديد من هذه المنظمات على وقف عملياتها في البلد.

وبفضل الإعفاء الذي أقر لاحقا لقطاع الصحة، تمكنت بعض المنظمات غير الحكومية من استئناف أنشطتها.

فوز الجنرال بيتر بيفيل برئاسة التشيك بأكبر فارق فى تاريخ الانتخابات بالبلاد

 فاز الجنرال المتقاعد "بيتر بيفل" اليوم /السبت/ في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التشيكية؛ ليصبح بذلك الرئيس المقبل للبلاد.

تحرص العروس على اختيار باقة زهور مميزة لتحملها بليلة زفافها، لكن العروس الفلبينية، ليكا بيوري نوبيس، التي تبلغ من العمر 28 عامًا، وتعيش بمدينة إيلويلو، فكرت في استبدال باقة الزهور ببصل يزن حوالى 11 رطلاً لتحمله بيدها بحفل زفافها الذى أقيم في 21 يناير.

اختارت العروس الفلبينية أن تحمل باقة بصل بدلاً من الزهور وأوصت وصيفاتها بحمل أكاليل البصل وفقًا لـ"Iloilo Metropolitan Times"، قالت العروس في البداية كنا نتمسك بالتقاليد الأصلية لحمل الزهور ولكن بينما كنت أتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، رأيت باقة من البصل مع لمسة من الزهور واستشرت عريسي إذا كان بإمكاننا استخدام البصل بدلاً من الزهور، لأنه بعد الزفاف ستذبل الأزهار وينتهي الأمر برميها بعيدًا. فلماذا لا يستخدم البصل بدلاً من ذلك؟ إنه عملي بحيث لا يزال من الممكن استخدامه بعد الزفاف. "

العروس تحمل باقة بصل

وقالت منسقة زفاف بيوري نوبيس لوكالة الأنباء الفلبينية إنها طلبت كيسًا من البصل عبر الإنترنت من مورد في لا يونيون. وخصص الزوجان في الأصل 15000 بيزو فلبيني (حوالي 275 دولارًا) لشراء الزهور التقليدية. ومع ذلك ، فقد انتهى بهم الأمر إلى إنفاق 8000 بيزو فلبيني (حوالي 147 دولارًا) لشراء كيس البصل.

العروسان

وعلى الرغم من أن الزوجين اضطروا إلى تخطي إلقاء الباقات التقليدية لمنع حدوث أي إصابات أثناء إلقاء العروس لباقة الزهور، فقد قاموا بإعطاء البصل لضيوفهم.

العروس ووصيفاتها يحملان البصل

وقالت العروس: "بعد الزفاف، تم تسليم البصل إلى عرابينا ووصيفتنا، لذا كان معهم بصل للهدايا التذكارية". "كما قدمت باقاتي لأقاربنا لاستخدامهم اليومي."

صورة أخرى