العالم هذا المساء.. "معركة بالأيدى والكراسى" خلال التصويت على الميزانية فى البرلمان السنغالى.. فنانة هولندية تحول رحلاتها حول العالم إلى مشاهد حية من قصاصات الورق.. الكرملين ينفى تعبئة عسكرية جديدة للجيش

"معركة بالأيدى والكراسى" خلال التصويت على الميزانية فى البرلمان السنغالى

شهد البرلمان السنغالى، الخميس الماضى، "معركة" بالأيدى خلال التصويت على الميزانية التي ستخصص لوزارة العدل لسنة 2023، وأظهر مقطع فيديو نشرته صحيفة "لو بارزيان" الفرنسية، تعرض النائبة إيمي ندياي للضرب من قبل أحد نواب المعارضة.

بدورها هاجمت ندياي النائب ورمته بكرسي، لتسود الفوضى الجلسة، ويتبادل البرلمانيون اللكمات والضربات، قبل تعليق الجلسة.

ونقلت الصحيفة الفرنسية عن وسائل إعلام سنغالية قولها، إن ندياي نقلت إلى المستشفى من جرّاء الضربات التي تعرضت لها في الجلسة.

وزاد التوتر بين السياسيين الحاكمين والمعارضين منذ خسر الحزب الحاكم في انتخابات يوليو الماضي التشريعية أغلبية مريحة كانت له سابقا، وتقلصت بسبب رفض الرئيس ماكي سال، أن يوضح ما إذا كان يخطط للترشح لولاية ثالثة، وهي خطوة قالت المعارضة إنها ستؤدي لخرق حدود المدة ووعد سابق، فيما يجادل مؤيدوه بأن الإصلاح الدستوري يسمح له بالترشح للمرة الثالثة.

وأثارت حادثة ضرب ندياي استياء الجمعيات النسوية في البلاد، حيث نظمت وقفات استنكار، كما عبّر كثيرون عن غضبهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

فنانة هولندية تحول رحلاتها حول العالم إلى مشاهد حية من قصاصات الورق

أثناء الرحلة

استحمام

أمام البحر

تقول آنا: "لم أكن أرغب أن تنتهى صور السفر الخاصة بى فى مجلد منسى على الكمبيوتر المحمول الخاص بى، لذلك قررت أن أجعلها لا تنسى عن طريق إضافة لمسة صغيرة ملتوية".

وتضيف من خلال موقع boredpanda، "صنعت قصاصات ورقية لى ولصديقى وأخذتها الرحلة.. فأصبحت الصور رائعة للغاية.. في البداية اعتقدت أن هذا المشروع سينتهى بشكل طبيعي عندما تنتهى رحلتنا، لكن قررت الاستمرار.. والآن ما زالت رسوماتى وشخصياتى تخوض مغامرات صغيرة".

أمام المطر

أمام النجوم

ثنائى رومانسى

وتتابع، عندما لا أقوم بهذا النوع من القصاصات، أجد نفسى أرسم على النوافذ، أو أدفن أنفى فى كتاب أو أحاول إقامة صداقة مع كل كلب أراه.. أعتقد أن الصور النمطية ضارة وغبية، لذا سأستمر في رسم القصوصات الفنية الجميلة".

وأضافت: "أعتقد أن كل طفل يجب أن يكون قادرًا على رؤية الشخصيات التى تشبههم في الكتب التي يستمتعون بها، وهذا هو السبب في أنني أجتهد لجعل الرسوم التوضيحية أكثر شمولاً".

واختتمت كلامها: "أؤمن بقوة القصص وكيف يمكنها جعل العالم مكانًا أفضل، وهذا هو بالضبط سبب كونى رسامة لكتب الأطفال، لأننى سأساعد فى سرد ​​القصص للجمهور الأكثر انفتاحًا".

عشاء خاص

فى الحديقة