الصحف العالمية اليوم.. تويتر يبدأ تسريح 50% من العاملين.. FBI يتلقى تهديدات ضد المعابد اليهودية في نيوجيرسي.. محطة نووية أولى ضحايا تخفيض الإنفاق في بريطانيا.. ورئيس تشيلى يذهب للعمل في القصر الرئاسي بالدراجة

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا منها قرارات إيلون ماسك الجديدة بعد استحواذه على شركة تويتر، ومكتب التحقيقات الفيدرالي يتلقى تهديدات ضد المعابد اليهودية في نيوجيرسي، وفي بريطانيا كشف رئيس لجنة 1922 السر وراء عدم ترشح جونسون لرئاسة الوزراء ورئيس تشيلي يذهب لقصره الرئاسي بالدراجة.

الصحف الامريكية:

تويتر تبدأ عمليات تسريح جماعي للعاملين.. و50% يتأثرون بقرارات "ماسك"

أبلغ عدد من موظفي شركة تويتر التي يرأسها الآن الملياردير إيلون ماسك، أن منصة التواصل الاجتماعي ستبدأ عمليات تسريح جماعي لعدد من العاملين.

قال Twitter في رسالة بريد إلكتروني على مستوى الشركة، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست: "في محاولة لوضع تويتر على مسار صحي، سنمر بالعملية الصعبة المتمثلة في تقليص القوى العاملة العالمية لدينا يوم الجمعة".

وبحسب ما ورد طُلب من موظفي الشركة البالغ عددهم 7500 موظف بالعودة إلى منازلهم وعدم القدوم إلى مكاتب تويتر يوم الجمعة وسط التخفيضات ، وسيتلقى الموظفون بدلاً من ذلك رسالة بريد إلكتروني بحلول الساعة 9 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ يوم الجمعة لإعلامهم بحالة عملهم.

ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، سيتعين على 50% من نحو 7500 موظف يعملون في مقر شركة تويتر المغادرة وقالت الشركة للموظفين "نحن ندرك أن هناك عددا من الأفراد الذين قدموا مساهمات ملحوظة في تويتر سيتأثرون، لكن للأسف هذا الإجراء ضروري لضمان نجاح الشركة في المستقبل".

ووفقا للإشعار، سيتلقى أولئك الذين سيحتفظون بوظائفهم بريدا إلكترونيا إلى حساب عملهم، بينما سيتلقى أولئك الذين تم تسريحهم إشعارا إلى بريدهم الإلكتروني الشخصي، وتم تذكير الموظفين بعدم الكشف عن "معلومات الشركة السرية" على وسائل التواصل الاجتماعي أو الصحافة.

يأتي ذلك في وقت يترقب مستخدمو تويتر بقلق الطريقة التي سيترجم بها المالك الجديد للشبكة الاجتماعية رؤيته لحرية التعبير على المنصة ذات التأثير الواسع، وطريقة انعكاس توجهاته على إدارة محتوى التغريدات.

ويسعى ماسك إلى تشكيل مجلس متخصص في الإشراف على المحتوى وأكد الملياردير ومؤسس شركة تسلا أنه بحث مع منظمات غير حكومية معنية بحقوق الأقليات، في طريقة استمرار تويتر في مكافحة الكراهية والمضايقات.

زوج رئيسة مجلس النواب الأمريكي يغادر المستشفى بعد 6 أيام من الاعتداء عليه

أعلنت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب بالكونجرس الامريكي خروج زوجها بول بيلوسي من مستشفى في سان فرانسيسكو بعد تعافيه من جراحة لإصلاح كسر في الجمجمة وإصابات في يده وذراعه.

قالت بيلوسي في بيان: "بول ممتن لمشغل 911 ، والمستجيبين للطوارئ ، وفريق العناية بالصدمات ، وموظفي وحدة العناية المركزة ، وجميع الطاقم الطبي على العلاج الممتاز والعاطفي المنقذ للحياة الذي تلقاه بعد الاعتداء العنيف في منزلنا"

وقالت بيلوسي: "لا يزال بول تحت رعاية الأطباء حيث يواصل التقدم في عملية الشفاء الطويلة والشفاء إنه الآن في المنزل محاطًا بأسرته التي تطالب بالخصوصية".

تعرض بول بيلوسي ، 82 عامًا، زوج رئيسة مجلس النواب الأمريكى، نانسى بيلوسى لهجوم في منزبه وخضع لـ "عملية جراحية ناجحة" لإصلاح كسر في الجمجمة و"إصابات خطيرة" أخرى لحقت به بعد الاعتداء عليه منذ ستة أيام.

ونقل بول بيلوسي إلى المستشفى بعد إصابته بكسر في الجمجمة يوم الجمعة بعد أن تعرض لهجوم في منزل الزوجين في كاليفورنيا بمطرقة من قبل مهاجم قيل إنه صرخ "أين نانسي؟ أين نانسي؟".

وجهت الشرطة الأمريكية لديفيد ديباب، 42 عاما، اتهاما بمحاولة خطف رئيسة مجلس النواب الأمريكى ومحاولة قتلها، والاعتداء على قريب مسئول فيدرالى واتهامات أخرى

 وقالت وكالة اسوشيتدبرس إن ديباب أخبر الشرطة بأنه أراد أن يحتجز نانسى بيلوسى كرهينة، وأن يكسر ركبتيها لكى يظهر لأعضاء الكونجرس الآخرين أن هناك عواقب على أعمالهم، بحسب ما أعلنت السلطات.

 وفى شكوى فيدرالية، قال المسئولون إن المعتدى كان يحمل أربطة وشريطا وحبلا فى حقيبة ظهر عندما اقتحم منزل الزوجين فى سان فرانسيسكو صباح الجمعة، وصعد إلى الطابق العلوى، حيث كان بول بيلوسى نائما، وطلب التحدث إلى نانسى.

وقالت وزارة الأمن الداخلي في وقت متأخر من يوم الأربعاء إن المهاجم كان في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني وقد يواجه الترحيل.

بوليتكو: "FBI" تلقي تهديدات مؤكدة ضد المعابد اليهودية في نيوجيرسي

كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي في نيوارك ان الوكالة لديها معلومات موثوقة عن تهديدات واسعة النطاق للمعابد اليهودية بولاية نيوجيرسي، وفقا لمجلة بوليتكو.

قالت الوكالة الفيدرالية على تويتر: "نطلب في هذا الوقت أن تتخذ جميع الاحتياطات الأمنية لحماية مجتمعك ومنشأتك. سوف نشارك المزيد من المعلومات بأسرع ما يمكن. ابق متيقظًا  في حالة الطوارئ اتصل بالشرطة. ... يأخذ مكتب التحقيقات الفيدرالي جميع التهديدات على محمل الجد ونحن نعمل مع شركائنا في إنفاذ القانون للتحقيق بنشاط في هذا التهديد ونحن منخرطون أيضًا مع شركائنا الدينيين في المجتمع المتضرر"

وأكدت الوكالة الفيدرالية انها تتخذ إجراءات استباقية بهذا التحذير أثناء إجراء عمليات التحقيق، ولم تكشف عن تفاصيل حول طبيعة التهديد.

قال المدعي العام لنيوجيرسي مات بلاتكين في بيان إن تطبيق القانون عبر نيوجيرسي سيزيد من الدوريات في "مناطق حساسة ... في حذر شديد"، وأشار إن بعض الدوريات ستكون في مركبات رسمية والبعض الآخر لن يكون كذلك.

قال بلاتكين: "نواصل العمل معًا للحفاظ على نيوجيرسي آمنة ، ونجعل أولئك الذين قد يلحقون الأذى بسكان هذه الولاية يعرفون أن نيوجيرسي لن تكون موطنًا للكراهية أو التعصب أو العنف" ، مضيفًا أن أي نشاط مشبوه يجب أن يتم الإبلاغ عنه.

من جانبه قال الحاكم فيل مورفي إنه كان على اتصال بمكتب المدعي العام للولاية ومكتب نيوجيرسي للأمن الداخلي والاستعداد ومكتب التحقيقات الفيدرالي.

وكتب مورفي على تويتر "نحن نراقب الوضع عن كثب ونعمل مع سلطات إنفاذ القانون المحلية لضمان حماية جميع دور العبادة".

في بيان مساء الخميس ، قال النائب جوش جوتهايمر (ديمقراطي من نيوجيرسي) إنه سيلتقي مع مسؤولي إنفاذ القانون والحاخامات من جميع أنحاء مقاطعة نورث جيرسي.

ووجه رسالة في بيان قائلا: "إلى أولئك الذين أطلقوا هذه التهديدات الإرهابية المعادية للسامية: لن نخشى. لن نتراجع في أعظم دولة في العالم ، ستنتصر الحرية الدينية وستخسر معاداة السامية والكراهية."

شهدت الحوادث المعادية للسامية ارتفاعًا في السنوات الأخيرة ، حيث بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق في عام 2021 ، وأفادت دراسة صدرت في أبريل أن العدد الإجمالي للحوادث اللا سامية في نيوجيرسي ارتفع بنسبة 25 في المائة العام الماضي ، ليصل إلى 370 وهو الأكبر منذ عام 1979.

الصحف البريطانية:

محطة للطاقة النووية أول ضحايا خفض النفقات في بريطانيا.. BBC تكشف التفاصيل

قالت شبكة بي بي سي البريطانية ان خطط بناء محطة جديدة للطاقة النووية في مقاطعة سوفولك بانجلترا تخضع للمراجعة وقد يتم تأخيرها أو إلغاؤها حيث تسعى حكومة المملكة المتحدة إلى إجراء تخفيضات كبيرة في الإنفاق.

كان من المتوقع أن يوفر مفاعل Sizewell C ، الذي سيتواجد جنبا إلى جنب مع مفاعل Sizewell B النووي الحالي على ساحل سوفولك إذا تم بناؤه ، ما يصل إلى 7 % من إجمالي احتياجات الكهرباء في المملكة المتحدة وسد فجوة تلوح في الأفق في القدرات النووية البريطانية.

عند اكتماله ، كان من المتوقع أن يولد المفاعل ، الذي تقدر تكلفته 30 مليار جنيه إسترليني ، مع دافعي الضرائب حوالي خمس الفاتورة بالشراكة مع تمويل خاص، لتوليد الكهرباء لستة ملايين منزل لمدة تصل إلى 60 عامًا.

قال مسؤول حكومي لبي بي سي: "نحن نراجع كل مشروع كبير ، بما في ذلك Sizewell C".

كما تخضع خطط بناء خط سكك حديد Northern Powerhouse  ، وهو خط عالي السرعة عبر شمال إنجلترا يشار إليه أحيانًا بشكل غير رسمي باسم High Speed ​​3 ، للمراجعة.

تأتي مراجعة المشاريع الكبرى في الوقت الذي يستعد فيه رئيس الوزراء ، ريشي سوناك ، والمستشار ، جيريمي هانت ، للإعلان عن خطط الضرائب والإنفاق في 17 نوفمبر.

ووفقا للتقرير، تعهد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك خلال حملته حملته لقيادة حزب المحافظين في الصيف ، بدعم خطة جونسون لبناء ثمانية مفاعلات جديدة، كما دعا إلى إصلاح قوانين الترخيص للسماح للحكومة ببناء المزيد من المحطات النووية في محاولة لتحقيق الاستقلال في مجال الطاقة بحلول عام 2045.

لجنة 1922 تكشف سر عدم ترشح جونسون لرئاسة وزراء بريطانيا.. وتؤكد: حصل على تأييد كاف

قال رئيس لجنة النواب المحافظين في بريطانيا أن رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون حصل على دعم عدد كافٍ من النواب ليقوم بتحدي ريشي سوناك في السباق لقادة الحزب الشهر الماضي واستعادة منصبه السابق بعد استقالة ليز تراس التي استمرت في داونينج ستريت لاقل من 45 يوم.

وبحسب صحيفة تليجراف، انسحب جونسون من السباق ، مدعيا أن لديه الترشيحات اللازمة للتقدم إلى ورقة الاقتراع لكنه لم يستطع توحيد الحزب.

ومع ذلك ، في مقابلة قال السير جراهام برادي ، رئيس لجنة عام 1922 التابعة لحزب المحافظين ، إن اثنين من المرشحين قد وصلوا إلى العتبة وكان لديهم عدد كاف من الدعم، وقرر أحدهم عدم تقديم ترشيحه بعد ذلك.

ووفقا لصحيفة تليجراف، ترك بوريس جونسون السباق لأنه اعتقد أنه "ليس الوقت المناسب" للعودة، وقال في بيان إنه انجذب إلى مسابقة القيادة لأنه قاد حزبه إلى فوز انتخابي هائل وكان في وضع فريد لتفادي إجراء انتخابات عامة الآن ومع ذلك ، فقد اعترف: "لا يمكنك أن تحكم بشكل فعال ما لم يكن لديك حزب موحد في البرلمان".

وقال إنه تواصل مع سوناك وموردونت على أمل الالتقاء "من أجل المصلحة الوطنية" لكنه أضاف "للأسف لم نتمكن من إيجاد طريقة للقيام بذلك"  وختم: "أعتقد أن لدي الكثير لأقدمه ولكني أخشى أن هذا ببساطة ليس الوقت المناسب".

وبعد أن تم تعيين سوناك رئيسًا للوزراء بلا منازع ، غرد جونسون: "تهانينا لريشي سوناك في هذا اليوم التاريخي ، هذه هي اللحظة المناسبة لكل من المحافظين لمنح رئيس الوزراء الجديد دعمهم الكامل والصادق".

وفي خطابه ، قال سوناك إنه "سيكون ممتنًا دائمًا" لجونسون على "إنجازاته المذهلة" في داونينج ستريت: "سأكون دائمًا ممتنًا لبوريس جونسون على إنجازاته الرائعة كرئيس للوزراء وأنا أقدر دفئه وكرم روحه"

وأضاف: "أعلم أنه سيوافق على أن التفويض الذي حصل عليه حزبي في عام 2019 ليس ملكية فردية لأي فرد ، إنه تفويض ينتمي إلينا ويوحدنا جميعًا. وجوهر تلك الولاية هو بياننا. سأفي بوعدها ".

منذ انتقال سوناك إلى داونينج ستريت ، زاد جونسون ظهوره العلني ببطء في وقت سابق من هذا الأسبوع ، أجرى أول مقابلة إذاعية له منذ السباق وقال إنه سيحضر مؤتمر المناخ COP27 في مصر بعد تلقيه دعوة.

الصحف الإيطالية والإسبانية

رئيسة البرلمان الأوروبى لرئيسة الوزراء الإيطالية: نحن أقوى إن بقينا معا أمام ارتفاع التضخم

قالت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا لدى استقبالها رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني: "مرحبًا بالرئيسة في البرلمان الأوروبى".

وكتبت ميتسولا في تغريدة على تويتر، بعد أن استقبلت ميلوني في بروكسل، أمس الخميس، "اليوم وأكثر من أي وقت مضى، في ظل الغزو الروسي لأوكرانيا، الارتفاع الشديد لأسعار الطاقة وازدياد التضخم، يجب علينا أن نبقى معاً، ونحن أقوى إن بقينا معاً"، حسبما نقلت وكالة "آكى" الإيطالية.

وقبل وصول ميلوني إلى البرلمان، تناولت الغداء مع المفوض الأوروبي للاقتصاد باولو جينتيلوني، في مقر إقامة السفير بيترو بيناسي، جنوب بروكسل.

وبدت رئيسة الوزراء هادئة، وقد تركز النقاش على القضايا الاقتصادية التي تؤثر على إيطاليا.

ويرافق رئيسة الحكومة في رحلتها، وزير الشؤون الأوروبية رافاييل فيتو، عضو البرلمان الأوروبي السابق والرئيس المشارك لمجموعة المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين.

مقتل 8 أشخاص وإصابة 15 ضابطا فى أعمال شغب جديدة فى سجن بالإكوادور

تحاول حكومة الإكوادور استعادة السيطرة على السجون التي تسيطر عليها عصابات المخدرات، وأُصيب ما لا يقل عن 15 ضابطا خلال أعمال شغب جديدة في سجن أكوادورى.

وأشارت صحيفة "الباييس" الإسبانية إلى أن حكومة الإكوادور تسعى لاستعادة السيطرة على السجون، وقال مدير الهيئة التي تدير السجون، جييرمو رودريجيز: "أصيب أكثر من 15 من ضباط الشرطة والجيش".

وبلغ رصيد الضحايا جراء المواجهات بالرصاص والمتفجرات التي وقعت في سجن جواياس 1، اثنين من السجناء وجرح ثمانية آخرين حتى يوم الأربعاء.

كما لقي خمسة ضباط شرطة ومدني مصرعهم الثلاثاء الماضى في عدة هجمات بالمتفجرات شنتها جماعات مخدرات ضد منشآت للشرطة ومحطات وقود ومصحة ، في رفض نقل 1400 سجين حتى الآن من سجن جواياس 1 ، أكثر السجون الإكوادورية اكتظاظا بالسكان.

وكان هذا السجن يضم 6900 شخص ونقل جزء من السجناء لغرض استعادة السيطرة والحد من الاكتظاظ.

ورافق الرئيس رسالته بصور يظهر فيها عشرات السجناء مستلقين على وجوههم متكدسين في فناء وبحضور ضباط،  فضلا عن مصادرة أسلحة نارية وذخائر وسكاكين، وظهرت بقعة دم على ما يبدو تحت رأس أحد السجناء.

وسمعت أصوات انفجارات من خارج السجن فى وقت مبكر من الصباح وتوقفت بحلول منتصف بعد الظهر.

رئيس تشيلى ينتقل بالدراجة للذهاب إلى عمله بالقصر الرئاسى

لفتت صورة الرئيس التشيلي الجديد، جابرييل بوريك، وهو يركب دراجة هوائية عبر المدينة، انتباه المارة الذين اصطدموا به في الشارع، ثم على الشبكات الاجتماعية لاحقًا، أثارت الصورة آلاف التعليقات.

 وغادر الرئيس منزله على دراجة وتوجه إلى القصر الرئاسي في تشيلى لا مونيدا، وفي نهاية يومه عاد بنفس الطريقة، وفقا لصحيفة "ايه بى سى" الإسبانية.

وغادر رئيس تشيلي بالدراجة من لا مونيدا إلى منزله في باريو يونجاي، بعد تسجيل الخطاب الذي أذاعته الليلة الماضية على شاشة التلفزيون لتقديم مشروع حكومته لإصلاح نظام التقاعد.

جدير بالذكر أن مقالًا نشرته صحيفة لا سيجوندا أكد أن أول سلطة في البلاد بدأت خطة لتحسين عاداتهم، من بينها ممارسة المزيد من التمارين اليومية.

وعلق الرئيس التشيلى قبل أسابيع قليلة، بأنه سينفذ التمارين في روتينه "للحفاظ على حياة صحية".