مواقف وطرائف العمل بالمنزل..7 حقايق عن الشغل من البيت.. 16% من الموظفين بيستخدموا التكنولوجيا لتغيير الخلفية.. 44% بيغيروا هدومهم قبل اجتماع الفيديو.. 56% شايفين إن الأفكار مش واخدة حقها.. و23% وحشهم زمايلهم

أصبح العمل من المنزل من الأمور الجديدة التي لجأ إليها العالم بأكمله في محاولة للحد من انتشار فيروس كورونا، الذي تم تصنيفه بكونه جائحة عالمية، فاضطرت أغلب الدل لفرض العزل المنزلي وتفعيل خاصية العمل من المنزل لموظفيها، وقد قامت شركة تدعى Mentimeter بإجراء مسح على 1500 موظف أمريكي يعملون من المنزل، للتعرف على أغرب عاداتهم في العمل، تلك التى نشرها موقع "insider".

الاهتمام بالخلفية قبل الاجتماع

اعترف 16% من العاملين في المنزل أنهم يقومون بتتغيير خلفياتهم في منازلهم قبل مكالمة فيديو، حيث يعيد الناس ترتيب ممتلكاتهم وأثاثهم حتى يتمكنوا من إقناع زملائهم.

الاهتمام بالخلفية قبل الاجتماع
الاهتمام بالخلفية قبل الاجتماع

علي سبيل المثال خدع رجل زملاءه – كما موضح في الصورة – من خلال تغيير الخلفية ليقنعهم أنه يعيش في شقة باهظة الثمن من خلال طباعة صورة لغرفة نوم فاخرة ووضعها خلفه قبل مكالمة فيديو.

اختيار خلفية مش مناسبة

اختيار خلفية غير احترافية
اختيار خلفية غير احترافية

وعلى النقيض تمامًا، في حين أن الناس يعيدون ترتيب أمتعتهم لإثارة إعجاب بعضهم البعض، يبدو أن البعض لا يكترث لذلك، حيث قال 11% إنهم لاحظوا شيئًا اعتبروه غير احترافي في خلفية فيديو زميل لهم.

تغيير الهدوم قبل مكالمة الفيديو

تبديل الملابس وقت مكالمة الفيديو
تبديل الملابس وقت مكالمة الفيديو

واحدة من أكثر النصائح شيوعًا للعمل من المنزل هي ارتداء الملابس الفعلية التي يمكن ارتداؤها عند الذهاب إلى العمل، وعدم البقاء في ملابس النوم طوال اليوم، وتبين أن ما يقرب من نصف الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع لا يأخذون هذه النصيحة، وبدلاً من ذلك يقومون بتبديل ملابسهم إلى أخرى مناسبة لمكالمات العمل فقط، وقال 44% إنهم يختارون ارتداء ملابس مختلفة عند إجراء مكالمات فيديو.

تظبيط الشعر والاستعداد للاجتماع

الاستعداد للاجتماع
الاستعداد للاجتماع

قال 46% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع إنهم يقضون المزيد من الوقت في تنسيق مظهرهم الشخصي قبل مكالمة فيديو، ووجدت Mentimeter أن الأشخاص يعدلون شعرهم ومكياجهم قبل مكالمة فيديو مباشرة ليبدوا محترفين ويثيرون إعجاب زملائهم.

الانشغال بالحياة الشخصية

الانشغال بالحياة الشخصية
الانشغال بالحياة الشخصية

قال 30% من العاملين في المنزل أن أفراد أسرهم أو شركائهم أو زملائهم في المنزل هم الذين يصرفون الانتباه أثناء العمل، ليحتلوا المرتبة الأولى في مشتتات الزهن، ويأتي بعدهم مشاكل الإنترنت أو التكنولوجيا، والتي تؤثر على 28% من الناس، ثم يتصدر التلفزيون والمشتتات الأخرى في المنزل المركز الثالث.

الأفكار مش واخدة حقها

عدم ظهور الأفكار
عدم ظهور الأفكار

قال 56% من الموظفين الذين شملهم الاستطلاع إنهم يشعرون بأن آراءهم وأفكارهم أقل سمعًا في اجتماعات الفيديو، حيث يشعر الناس بالقلق من عدم ظهور أفكارهم وآرائهم في هذه البيئة الافتراضية الجديدة مقارنة بالاجتماعات الشخصية. ومع ذلك، تعاني النساء من هذا الأمر أكثر بقليل من الرجال.

وحشتهم قعدة زمايلهم

قعدة الزمايل في الشغل
قعدة الزمايل في الشغل

قال 23% من الموظفين البعيدين إنهم يفتقدون زملاءهم والجلوس لوقت طويل معهم وجهًا لوجه في المكتب، لكنهم لا يفقدون تنقلاتهم من وإلى العمل.


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع