عبير حرب تكتب: من اجل وجوه لانريد رؤيتها.. نعم للتعديلات الدستور

عبير حرب تكتب: من اجل وجوه لانريد رؤيتها.. نعم للتعديلات الدستور
عبير حرب تكتب: من اجل وجوه لانريد رؤيتها.. نعم للتعديلات الدستور

 لكل من لايعرف مفهوم التحدي هو لايقتصر علي إزالة العقوبات للوصول إلي الأهداف فقط ولكن يمتد الي صناعة الإنجازات علي التوازي مع إزالة العقوبات وهذا مايحدث فعليا في مصر الان .

ففي أثناء وجود صعوبات ومعوقات خارجية وداخلية متعددة سياسية واقتصادية واجتماعية وفي ظل حروب علنية من دول معادية وتصديرها الإرهاب لنا .تقوم مصر في أن واحد بمواجهة كل هذا تزامنا مع بناء اقتصادي وتطوير علاقات دبلوماسية بكل دول العالم والسير بخطي سريعة في طريق التنمية في كل المجالات.

هذا مفهوم التحدي والذي تتقنه مصر الان وببراعة مرئية في ظل قيادة سياسية متميزة وحكيمة .كل هذا الرضا والاطمئنان علي سير الأوضاع في مصر نحو الأفضل بشكل ليس فيه ادني شك.

ادي الي المطالبة بإجراء تعديلات دستورية لدعم هذا الاستقرار والانجاز والحفاظ عليه .ولكن كالعادة ظهرت لنا المجموعات أحادية التفكير ذات الفكر المعارض للمعارضة أو لأهداف تخصها لتروج أن التعديلات الدستورية تصب فقط في تعديل فترة الرئاسة لاستمرار الرئيس عبد الفتاح السيسي مدة أطول في الحكم بدون علم أو تجاهل لما تستهدفه هذه التعديلات ليس فقط من أجل إمداد فترة الرئاسة ولكن لما في هذا الدستور من ثغرات وأخطاء لأنه وضع في فترة صعبة في تاريخ مصر وكانت الظروف مختلفة ووضع تحت تهديد وجود الإخوان ومن لجنة بها أشخاص عليهم الكثير من التحفظات .ولماذا لانعدل الدستور اذا كانت هذه التعديلات لصالح بلد وشعب.

وان تحدثنا عن إمداد فترة الرئاسة فيجب اولا أن نتحدث عن إنجازات عظيمة حدثت في فترة قصيرة منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر.انجازات لم تشهدها مصر خلال سنوات عديدة من حكم رؤساء سابقين.

نحن نتحدث عن استقرار في ظل وجود دول تمول بملايين ومليارات الدولارات لتصدير الإرهاب لنا.

نتحدث عن مشاريع عملاقة .نتحدث عن اقتصاد ينمو بشكل كبير. عن وجوه لانريد رؤيتها. نعم للتعديلات الدستورية لكل من لايعرف مفهوم التحدي هو لايقتصر علي إزالة العقوبات للوصول إلي الأهداف فقط ولكن تو يمتد الي صناعة الإنجازات علي التوازي مع إزالة العقوبات وهذا مايحدث فعليا في مصر الان.

ففي أثناء وجود صعوبات ومعوقات خارجية وداخلية متعددة سياسية واقتصادية واجتماعية وفي ظل حروب علنية من دول معادية وتصديرها الإرهاب لنا تقوم مصر في أن واحد بمواجهة كل هذا تزامنا مع بناء اقتصادي وتطوير علاقات دبلوماسية بكل دول العالم والسير بخطي سريعة في طريق التنمية في كل المجالات.

هذا مفهوم التحدي والذي تتقنه مصر الان وببراعة مرئية في ظل قيادة سياسية متميزة وحكيمة .كل هذا الرضا والاطمئنان علي سير الأوضاع في مصر نحو الأفضل بشكل ليس فيه ادني شك .ادي الي المطالبة بإجراء تعديلات دستورية لدعم هذا الاستقرار والانجاز والحفاظ عليه .ولكن كالعادة ظهرت لنا المجموعات أحادية التفكير ذات الفكر المعارض للمعارضة أو لأهداف تخصها لتروج أن التعديلات الدستورية تصب فقط في تعديل فترة الرئاسة لاستمرار الرئيس عبد الفتاح السيسي مدة أطول في الحكم بدون علم أو تجاهل لما تستهدفه هذه التعديلات ليس فقط من أجل إمداد فترة الرئاسة ولكن لما في هذا الدستور من ثغرات وأخطاء لأنه وضع في فترة صعبة في تاريخ مصر وكانت الظروف مختلفة ووضع تحت تهديد وجود الإخوان ومن لجنة بها أشخاص عليهم الكثير من التحفظات .ولماذا لانعدل الدستور اذا كانت هذه التعديلات لصالح بلد وشعب .وان تحدثنا عن إمداد فترة الرئاسة فيجب اولا أن نتحدث عن إنجازات عظيمة حدثت في فترة قصيرة منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر.انجازات لم تشهدها مصر خلال سنوات عديدة من حكم رؤساء سابقين .نحن نتحدث عن استقرار في ظل وجود دول تمول بملايين ومليارات الدولارات لتصدير الإرهاب لنا .نتحدث عن مشاريع عملاقة .نتحدث عن اقتصاد ينمو بشكل ممتاز نتحدث عن مصر لها وزنها بين دول العالم علي الصعيد الدبلوماسي والسياسي بعد أن فقدته لفترة ليست قصيرة . نتحدث عن زعيم بمعني الكلمة .ومع ذلك لاننكر حق البعض أو رغبته في المطالبة بالتغيير فالدول في بعض مراحلها تحتاج لخبرات وقيادات جديدة ولكن بالنسبة لمصر فنحن نحتاج في هذه الفترة لما هو أهم لان مابداته مصر يجب أن تكمله دون وجود مخاطر .فلكل من يرفض التعديلات الدستورية وخاصة بند إمداد الفترة الرئاسة يجب أن يطرح هذا التساؤل أمامه اولا .ماهي مخاطر ترشيح رئيس جديد وإقامة انتخابات رئاسية في هذه الفترة الحساسة من ظروف مصر ؟ لايدري من يعارض الا ماذا سيعرضنا ذلك من جديد .يكفي اننا سنري وقتها كل الوجوه التي تخلصنا منها الوجوه التي تحمل مشاعر الخيانة والخسة والعمالة والوجوه التي تتسلق من أجل مصالحها والوجوه التي تحمل اجندات حقيرة لدول عدوة ستصبح مصر تربة خصبة لظهور كل هذه الآفات ولخروج الجرذان من جحورها ومايلحق كل هذا من اهتزاز اقتصادي حتمي في ظل احتياج مصر لكل خطوة في طريق الصعود.

تغيير رئيس في هذه الفترة سيعرضنا لظهور الفتن والمؤامرات مرة أخري وبشكل اقوي واشرس هذه المرة من أجل تحقيق أهداف خسيسة لم تتمكن يد الخسة والوضاعة من تحقيقها فيما قبل.وهل من ضامن لبديل لرئيس مصر يمتلك ولو جزء من إخلاصه وحكمته وذكائه ؟هل هناك في هذه الفترة بديل يملأ هذا المنصب كما هو حادث بالفعل.

السادة المعارضين نحن في فترة لن نحتمل فيها انهازامات أو سقطات ولانضمن نهوضنا مرة أخري أن حدث ذلك .لكل من يعتقد أن مد فترة الرئاسة من أجل شخص ارجوه أن يراجع نفسه ويفكر بشكل اعمق في صالح دول وشعب.

لكل المعارضين نحن لانحتاج الي شخص بديل في منصب رئاسي نحتاج الي الاستقرار والأمان والحياة الكريمة نحن لانحتاج هذه الفترة لرؤية وجوه الي الان نحاول ان لا نتذكرها .من أجل محاربة الإرهاب والتطرف من أجل الاستقرار والأمان والحياة الكريمة من أجل القضاء علي بقايا أشلاء الجماعات الإرهابية ومموليها .نعم نعم للتعديلات الدستورية وامداد فترة الرئاسة. الرئيس عبد الفتاح السيسي .