سقطت الاقنعة ليلة وفاة المعزول
خرجت الفئران من جحورها ونبحت قنوات التحريض وروجوا بكل بجاحة انه قتل والاسوا هو فضيحة من ادعوا الليبرالية ورفضهم للفاشية الدينية فسقطوا في وحل الخرفان في مشهد مخزي وتناسوا ان من ينعوه هو جاسوس رسميا بينما ضحكوا علي أنفسهم وردودا شعارات ساذجة واتهموا من رفض غباءهم انهم معدومي الانسانية موقفي واضح لن انافق او ادعي مثالية السذج وركزوا فيماحدث واما قبل إنني لاادعم شامت ولااؤيد منافق
كتبت يوم إعدام قتلة النائب العام
من يستحق الحزن؟؟؟
نتيجة طبيعية لحالة مزرية للإعلام أن ينجح حزب الشحتفة وصراصير المزايدات من يستحق الحزن والدم هم شباب فقدوا حياتهم في مهمة خدمة وطن لاخدمة جماعة فاشية من يستحق الحزن من أرتوت سيناء بدمه وهو صائم في نهار رمضان وهو يستعد لتسليم مهماته ليعود إلى حضن أمه من ضرب غدرا برصاص الذئاب
يتباكي الإخوان على المتهمين هذا هو الظاهر الحقيقة إنهم يخشون القادم بعد أن فشلوا في إبتزاز الشعب والدولة فيما عدا المتعاطفين السذج أقول لكم واقعة بسيطة عندما اختلفت مع أحدهم أثناء حكم مرسى بعد مقال رئيس ايجار جديدتطوع الحقير وادعى إنني شتمته بالدين وإنني صهيوني واعمل لحساب الأمن شيزوفرنيا وأكمل تجنيه وكذبه وقال إنني هددته بالقتل ونشر الخبر الكاذب على صفحته وعندما عاتبه صديق محترم رد بكل ثقة الكذب مباح في الحروب
هذا الشخص أحد المتهمين حاليا ومحبوس وكان أحد المفرج عنهم على يد خيرت وجماعته
وبقرار من مرسى وتزامن ذلك مع تعرض عشرات ممن كتبوا عنهم التنكيل بعضهم لااستحق ان اكون سطر في كتابه مثل أبو العز الحريري المناضل الراحل فهل المتباكين على القتلة يعلمون مدى كوارث وفظاعة الفاشية التي قتلت الحسيني أبو ضيف وعذبت الابرياء امام الاتحادية ولو سنحت لهم الفرصة لشنقونا في ميدان التحرير
هل نسيتم ضحاياهم
هل نسيتم تكفيرهم المستمر
هل نسيتم تحريضهم الطائفي البغيض
هل نسيتم سنوات الغل والحقد والافتراء
هل نسيتم شهداء رفح وسيناء والعريش
للأسف أنتم تتباكون على من غسل ادمغتهم الحقيقة التي لانقاش فيها إنهم ضحايا الإخوان
وليسوا ضحايا النظام الحقيقة إن محاولة ادعاء الإنسانية بإدانة الإعدام هو نتاج طبيعي لشيزوفرنيا
وأما قبل من زرع حصد والقصاص والعدل ليس جريمة لأن الجريمة الحقيقية هو التبرير والتهليل للخونة ورحم الله شهداء مصر الابرار ولعن الله كل خائن
أخبار متعلقة :