أول تحليل قمت بإجرائه
كان بغرض الكشف عن وجودك
حيث لوحظ ارتفاع نسبتك في دمي
....
الحب يا حبيبي يسكنُ الجفنَ
و يمحو من صفحاتِ أيامنا الحزن
يتراءى للرُّوح كطيفِ حقيقة
و يوقِظُ في رؤانا الحُسن
.....
في ظلّ الأمنيات الصّعبة التي يطلبها المحيطون
كانت أمنيتي الوحيدة
أن تُروى عينيَّ دائماً بماءِ رؤيتك.
....
حالة من التماهي والانسجام مع هاتفي ..
حيث ( ذاكرة التخزين ممتلئة )
....
ليس على النّحل أن يرتشف الرحيق
إنما على القلبِ أن يلقى زهرَ روحك
ثم يرتّل: " فيه شفاءٌ للناس "
أخبار متعلقة :