مالم تكن المودة والرحمة لا يكن أي شيء على ما يرام في
الغالب تهمش القواعد الثابتة و يتمسك البعض بالفروع على
أنها أصول لذا النتائج تكون وبلا شك متوقعه حتى دون
الوقوف على أسباب حقيقية وكأنها حرب تشن ولا مجال
للهدنة فيها إما أن تنتصر أو لا عقول تلفت بلا هوادة البعض
ينظر للبعض والمقارنات حدث ولا حرج تغافلوا دون أدنى
رحمة حتى عن رحمة أنفسهم لا هدف ثابت ولا حبا حقيقيا
رقعة شطرنج مات الملك فيها من أول خطوة وكيف لايموت
واللعبة صارت مشاع البسمة مبطنة والعلاقات مقننة البعض
يعافر للنجاة دون وعي والآخرون يتركون دون النظر لما تم
تدميره الصورة دائما مشوشة أما عن ظاهر الأمر تتسع البسمة
وتدق الطبول وتتضاعف التكاليف ثم ماذا؟؟؟!
أسر تهدم وعلاقات تدمر الأساس هش الثوابت باتت على
الأوراق كلمات تكتب فقط لا أساس لاحياة لا مودة
أخبار متعلقة :