المرأه وحريتها وهل أكتسبت المرأه حريتها في أختيار تعليمها وفي أختيار زوج المستقبل أم هي مازالت قيد الآعتقال -أعتقال المرأه داخل تقاليد المجتمع الشرقي والمجتمع العربي ومازالت المرأه الي الآن قيد الآعتقال....أم هي ما زالت قيد أعتقا ل الراي والفكر المضا د وهل المجتمع أعطاها حقوقها أم مازالت تحت أعتقال الظروف والمجتمع ....
وهل نظره المجتمع عند أختيارها كوزيره أو مسئوله قي مكان ما هس نفس نظره المجتمع للرجل في نفس المكان وهل أخذت المرأه كامل حقوقها ... .مع أن المرأه تستطيع أن تجعل المجتمع مجتمع ناجح مقيد للبشريه ... المرأه نصف المجتمع وفي الآاجتمال يكون عدد النساء أكثر هل يتم الآستفاده نبصف المجتمع أم نجعله مقيد بقيد المحتمع والعادات .. مالزالت المرأه المصريه رهن العادات والتقاليد في بعض المناطق المصريه وبل العربيه ..فأن علمت المرأه وهييئتها يكون المجتمع ناجحا ..
في المجتمع الشعبي الفكر السائد أن البنت والمرأه مكانها البيت وليس خارج حدود المجتمع الشعبي والصعيد والآرياف المائل للتقالييد ولايريد للقتاه أن تأخذ حقها في التعليم وفي أختيار شريك حياتها... وكأن وضعها الحقيقي هو المطيخ وتنظيف البيت وفي الزواج وفي تربيه الآولاد فقط وهذه هي حقوقها فقط ويكفيها أن تكون وسط جدار البيت ..وحينما يعطوا الفتاه الفرصه يكون تعلميها تعليم متوسط وهذايكفيها كأنه منحه لها أن تأخذ قددر من التعليم ومبرراتهم أن البنت مكانها الطبيعي البيت مهما أخذت من شهادات .....
وهذا الفكر مضر للبتت وللمجتمع ووللدوله ... وعلينا بتوعيه المجتمع لآهميه المرأه في حياه المجتمع.... فاللمجتمع لن يتقدم الا بتقدم وتعليم وتقيف المرأه ... أن أعددت أمرأه ناجحه مثقفه سيكون المجتمع كله مجتمع متميز... أن عمل المرأه يعطيها حريه أكتر في أختيار حياتها وأخذ الفرار السليم .... فأن المرأه لها قدرات حاضه شاقه في مسئوليه الحياه وفي تربيه أولادها ....
فالمرأه هي الوحيده القادره هلي توعيه وتقيف جيل كامل بأكمله ..والمرأه داخلها تحدي غريب وقوه نفسيه تجعلها تتحمل مسئوليه الحياه وتحمل الآلم وتحمل الظروف الصعبه ... المرأه غير قابله للكسر ولا للهزيمه في ظروف الحياه الصعبه يخطئ الرجل هندما يريد أن يكسر المرأه فالمرأه داخلها قوه نفسيه تجعلها تمر المشكله أمامها وكأنها لم تمر وتعدي ظروف الحياه الصعبه بها بكل سهوله وهذه شريحه موجوده ومازالت في المجتمع المصري يعتقد الرجل أنه من السهوله كسر المرأه هذا خطأ فادج فالمرأه غير قابله للكسر ولا قابله للآكسار - وكأن المرأه ولدت لتكون ضعفيفه بالعكس المرأه تزادا قوه كلما مرت عليها التجارب وكلما زاد الالم داخل المرأه زاد عليها القوه والثبات - تكمن قوتها وصلابتها في تحدي ظروف الحياه حينما تشعر المرأه بالهزيمه بتجعل نفسها أاقوي .ا لمرأه غير قابله للهزيمه ولا للآنكسار المرأه داخلها قوه كبيره قوه نفسيه تجعلها غير قابله للكسر ولا للآحباط .
أخبار متعلقة :