بوابة صوت بلادى بأمريكا

رئيس التحرير يكتب : ايقونة الطب والعلم أصبح رمزا للتشهير والاساءة

هى وصلت ان شخص تافه عديم الضمير والأخلاق نشر بوست يشكك فى سلوكيات وتغيير عقيدة دكتور مجدى يعقوب بإشهار إسلامه يحمل صوره مفبركه معلومه للجميع بحجة سعيه وراء الحصول على صكوك الغفران وضمان دخوله الجنة متخيلا هذا المختل وأمراضه النفسية ان الجنة قاصرة على الإسلام .... دكتور مجدى يعقوب طبيب القلوب الذي أفنى حياته فى خدمة البشرية والانسانية والحاصل على لقب سير المملكه المتحده البريطانيه بخلاف الجوائز العديدة من رؤساء الدول طيلة السنوات الماضية التي أفنى فيها حياته لخدمة الإنسانية ينتهي به المطاف بعد ان تجاوز العقد الثامن من عمره ان يكون مجال للتشكيك والسخريه واهانه عقيدته التى نشأ عليها وأصبح أيقونة ورمز للحب والسلام وايقونة وطنيه فى مشروعاته ومساهماته الكبيرة فى إعلاء اسم مصر ....ان الدكتور مجدى يعقوب سيظل اسمه ونجمه يتلألأ فى سماء الإنسانيه قديسا رمزا للحب والوفاء ابى من ابى ومهما زعم الحاقدين والمنافقين وتجار الدين .

أخبار متعلقة :