المنظمه الدولية للدفاع عن حقوق المواطنة تندد بالحملة السلفية ضد العالم الكبير السير مجدى يعقوب

المنظمه الدولية للدفاع عن حقوق المواطنة تندد بالحملة السلفية ضد العالم الكبير السير مجدى يعقوب
المنظمه الدولية للدفاع عن حقوق المواطنة تندد بالحملة السلفية ضد العالم الكبير السير مجدى يعقوب

أصدر الكاتب الصحفى رئيس المنظمه الدوليه الامريكيه للدفاع عن حقوق المواطنه بيانا يندد ويدين ما اطلقه بعض من شيوخ مصر تجاه الدكتور السير مجدى يعقوب الذى افنى حياته واجتهد وكافح لنيل العلم بالمملكه المتحده حتى تفوق عليه وتخصص فى امراض القلب لما فيه لخير البشريه جمعاء بغض النظر عن اللون او الجنس او الدين واصبح سيادته الان وهو ما تجاوز عمره الثمانين مجالا للتجديف والاهانه والهرطقه من اجل هويته الدينيه رغم اعماله الظاهره والباطنه يشهد عليها الملايين من بقاع الارض مما حققه من ابحاث وانجازات قرر رد الجميل لبلده وشعبه لتقديم خدمات مميزه لعلاج مرضى القلب للصغار قبل الكبار.
 اصبح مركزه مزارا للمرضى طالبى الشفاء والعمليات بالمجان بل اطلق مبادرته العالميه بانشاء مركز يعقوب العالمى لمرضى القلب كصرح عظيم تفتخر به مصر تضم كفاءات عاليه من شباب الطب وممرضات ومراكز ابحات ومكتبات علميه بجانب امداده باحدث المعدات وتكنولوجيا العصر ليس بغرض الربح بقدر ما يرمى اليه من تسليم الرايه الى شباب وطنه من خريجى الطب وخريجى مستشفى يعقوب للقلب التى يتمنى شباب العالم من خريجى الطب الالتحاق بها بخلاف مايقوم به من رحلات مكوكيه لجميع بقاع الارض رغبه منه فى جمع التبرعات لتكمله هذا الصرح الكبير لتكون احدى مستشفيات الكبرى بالعالم لمرضى القلب مما يساهم بوضع مصر على خريطه التقدم لمرضى يصارعون من اجل البقاء لهذا تناشد المنظمه الدوليه للدفاع عن حقوق المواطنه الحكومه المصريه باتباع واتخاذ الاجراءات الازمه من بعض مدعيين التدين كما يطلق عليهم لتامين مسيرته وحياته وانجاز ما يتطلع اليه من اعلاء اسم بلده عاليا ومعالجهه مرضى القلب ليس فى مصر ولكن فى جميع بقاع العالم لان سيادته ليس كونه مصريا ولكنه عالميا وملك البشر على هذا الكون والا يتجاوز احد فى حقه من اجل هويته الدينيه والسعى للقضاء عليه معنويا وذهنيا مما يساهم بالتاثير السلبى على اداؤه وطموحاته