بوابة صوت بلادى بأمريكا

محمد على واكل أموال اليتامى بالباطل.. شقيق المقاول يظهر فى فيديو: فين فلوس ولاد أخونا الميت.. ويوجه له رسالة: أنت عملت فى أهلك كل أنواع الظلم وأمك رفعت عليك قضايا بسبب الميراث..وفين أموال العيلة يا حرامى

ردا على الفيديوهات المسيئة للدولة المصرية التى بثها المقاول محمد على من الخارج عبر مواقع التواصل الاجتماعى خلال الأيام الماضية، وحاول من خلالها تشويه مؤسسات الدولة وبث الوقيعة بين الأجهزة الأمنية والشعب المصرى وبث معلومات كاذبة تستهدف الشخصيات المسئولة فى مصر، خرج اليوم شقيق المقاول محمد على وفضحه، ووجه له تساؤلات تؤكد أن الهارب سرق أموال أهله وهرب للخارج، ليس هذا فسحب بل وجه له سؤالا يتعلق بأموال شقيقهم المتوفى تاركا أبنائه يتامى ليقعوا فريسة لمحمد على.

شقيق محمد على، ظهر فى فيديو مدته دقيقة و 45 ثانية، تم ترويجه بشكل كبير على مواقع السوشيال ميديا تكشف التاريخ السيئ لمحمد على وتفضحه أمام الجميع، قائلا :" ناس كتير تعرف انى أخو محمد على اللى طالع بيقول أنه مناضل مصر ويتكلم فى حقوق الغلابة وزعلان أوى على مصر ومقهور على الناس الغلابة اللى مش لاقية تاكل".

 

 

ووجه له عدد كبير من التساؤلات التى تكشف اعتداء محمد على، على حقوق عائلته  قائلا :" أنا يا محمد أخوك مش واحد بيتكلم من بره العيلة، اللى أنت عامله فى أهلك وسايب فلوس أخوك المتوفى وسايب أولاده مرمين فى شقة إيجار جديد، أنت كده تبقى مناضل وبتبحث عن فلوس الناس الغلابة؟.

ولم يدع الشقيق الثالث لمحمد على أى سؤال يظهر الحقائق إلا ووضعه أمام شقيقه الهارب، قائلا: " والدك هيتحبس بسببك، ووالدتك رفعت دعاوى قضائية ضدك بسبب فلوس الميراث، وواكل حق أخوك الميت، تبقى أنت كده بتعمل الصح وبتدافع عن فلوس الناس الغلابة والمقهورين.. فين أموال العيلة يا حرامى" مواصلا المزيد من التساؤلات الموجهة للمقاول محمد على :" أنت أخذت فلوس أخوك وهربت ليه خارج مصر؟".

وتابع شقيق المقاول محمد على:" هو أنت سرقت فلوس أخوك الميت علشان أنت مفلس ولا علشان تجيب عربية وفيلا"، مطالبا شقيقه بالرد على هذه التساؤلات بكل صراحة، مؤكدا أنه سيظهر فى فيديوهات جديدة تكشف حقيقه شقيقه الهارب للخارج محمد على.

تجدر الإشارة إلى إن والد محمد على قد ظهر منذ فترة انتقد أسلوب ابنه الهارب، مطالبا إياه بالتوقف تمامًا على يبثه من تصريحات مغرضة ضد المؤسسات المصرية.

 

 

 


هذا الخبر منقول من اليوم السابع