بوابة صوت بلادى بأمريكا

تزامناً مع الطقس السئ.. 20 نصيحة لمرضى الجيوب الأنفية

حالة من موجة الطقس السىء المتقلب، التى تشهدها البلاد والمحملة بالرمال والأتربة، حيث يعاني مرضى التهاب الجيوب الأنفية، من صعوبة بسبب استنشاق الأتربة المثارة في الهواء، لذا يتعرضون لانتكسات صحية طيلة فصل الشتاء، لذا تقدم "الفجر"، فيما يلي روشتة للتخفيف من حدة الألم لمرضى الجيوب الأنفية في الأجواء الترابية.

1-استنشق بخار الماء، لأن البخار يعمل على ترطيب المخاط فى الأنف وتخفيف أعراض الاحتقان.

2-غسل الأنف بالماء المالح الدافئ، يساعد على تخفيف أعراض احتقان الجيوب الأنفية، ويقلل من تأثير المهيجات مثل: الغبار والتلوث والعطور.

3- ابتعد عن دخان السجائر، حيث يمكن أن تزيد السجائر والتدخين السلبي من خطر إصابتك بالتهاب الجيوب المزمن، وكذلك فإن التدخين يجعل التهاب الجيوب الأنفية أكثر صعوبة في علاجه.

4-أغلق الشبابيك والأبواب جيداً، لتقليل الأتربة التى تسبب تهيج الجيوب الأنفية.

5- يُفضل عدم الخروج فى هذا الجو، وإذا اضطررت ارتدى كمامة على أنفك.

6-تناول أدوية الحساسية بعد استشارة طبيبك أو بخاخة الأنف التى تحتوى على مادة السترويد الفعالة لتقليل أعراض التهاب الجيوب الأنفية.

7- شرب الكثير من المياه يساعد على ترطيب الجيوب الأنفية.

8-ابتعد عن شرب الكافيين لأنه يزيد من التهاب الجيوب الأنفية وتهيجها.

9- تجنب التعرض للمهيجات مثل السجائر ودخان السيجار، والبعد عن  المواد التي تعطي لها خاصية الأبخرة، ومنها تجنب منتجات التنظيف، ومثبتات الشعر، وغيرها من المواد التي تعطي أبخرة .

10- تجنب فترات طويلة من السباحة في حمامات تعامل مع الكلور، والتي يمكن أن تهيج بطانة الأنف والجيوب الأنفية، وتجنب الغوص في الماء، الذي يجبر الماء على الدخول في الجيوب الأنفية من الممرات الأنفية.

11- عدم الافراط في تناول المضادات الحيوية إلا بعد استشارة الطبيب، فسوف تساعد المضادات الحيوية إذا كان لديك عدوى بكتيرية، ولكنها لن تفعل أي شيء للعدوى الفيروسية.

12- ضرورة بدء العلاج بمجرد ملاحظة الأعراض الأولية كالرشح المستمر أو البلغم، وقبل حدوث انسداد الأنف، و عدم الخروج في أوقات العواصف الترابية أو ارتداء الكمامة.

13- تجنب التعرض للغبار بأنواعه، والاستنشاق بالماء، للتخلص من أي أتربة أو ملوثات داخل الأنف، خاصة عند التعرض لها.

14- تجنب الأماكن المغلقة قدر الإمكان، لتقليل احتمالية انتقال العدوى، وعدم الاحتكاك أو الجلوس بجوار أشخاص مصابين بنزلات البرد، والحرص على أخذ تطعيم الأنفلونزا الموسمي.

15- تناول أدوية الجيوب الأنفية على الفور، خاصة الغسول، بمجرد الشعور بالأعراض أو العلامات المنذرة باحتمالية الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا، مثل انسداد الأنف أو العطس، لتجنب انسداد الأنف أو فتحات الجيوب الأنفية الذي يزيد من حدة الأعراض.

16- الحرص على تناول الأطعمة أو المشروبات الغنية بفيتامين سي، على رأسها الليمون الطازج، لأنه ثبت علميًا أنه عامل منشط لتفاعلات المناعة بالجسم.

17- يجب ملاحظة الأطعمة التي تثير الأعراض للامتناع عن تناولها مرة أخرى، حتى لا تتسبب في انسداد الأنف ومن ثم ظهور أعراض الجيوب الأنفية.

18- مراجعة الطبيب في حالة ملاحظة بعض الأعراض التي تشير إلى حدوث التهاب صديدي، كثرة البلغم، نزول صديد أو إفرازات من الأنف أو مع البلغم، من الممكن أن يكون ذلك مصاحبا لأعراض حساسية الجيوب الأنفية العادية، لكنه يتطلب تناول أدوية أخرى بجانب أدوية الحساسية.

19-كما أنه للتخفيف من التهابات الجيوب الأنفية عليك بتناول كميات كبيرة من المياه يوميًا للحصول على الترطيب الكافي والذي يعمل على الحماية من التهابات الجيوب الأنفية التي ترجع لجفافها.

20-وللتغذية دور مهم وأساسي في الحماية من أخطار الجيوب الأنفية، فتناول الوجبات التي تحتوي على قيم غذائية عالية وفيتامينات يساعد في التخفيف من أعراض التهابات الجيوب الأنفية، لذلك ينصح الخبراء بضرورة تناول الأغذية التي تحتوي على فيتامين سي بشكل خاص للتعزيز من نشاط الجهاز المناعي وللحماية من أعراض التهابات الجيوب الأنفية والحلق.

هذا الخبر منقول من الفجر