قال جورج صفوت المتحدث باسم هيئة قناة السويس، إنه تم تعويم سفينة الحاويات MSC ISTANBUL، وذلك بعد جنوحها خلال عبورها للقناة ضمن قافلة الجنوب فى رحلتها قادمة من ماليزيا ومتجهة إلى البرتغال.
وأضاف جورج صفوت فى مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، أن السفينة تسير فى طريقها المعتاد، وعادت حركة الملاحة مرة أخرى، حيث لم تتأثر السفن بجنوح السفينة، وسارت الحركة بمنتهى السهولة والذى وضح فى دور القناة الجديدة.
وأشار جورج صفوت إلى أن السفينة كانت قادمة من الجنوب للشمال من ماليزيا للبرتغال، وجنحت فى الكيلو متر 78 ترقيم قناة، تم الدفع على الفور بأربعة قاطرات لتعويم السفينة شملت كل من القاطرة بورسعيد بقوة شد 95 طنا، والقاطرات مساعد 1 ومساعد 2 والقاطرة مساعد 5، ومن المقرر انضمام القاطرة بركة 1 للمشاركة فى أعمال التعويم، والتأكد من عدم وجود تسريب والاطمئنان على الطاقم، موضحا أنه تم التعويم فى حدود الساعة 7 ونص وسارت فى طرقها.
وأكد جورج صفوت أن تعويم السفينة استغرق 4 ساعات وتم تأمين جميع السفن بالمجرى والتى تحمل حاويات بحمولة 163 ألف طن بضائع والتعامل مع الموقف باحترافية مما يدل على أهمية وجود القناة الجديدة.
أوضح جورج صفوت أن هذا المكان بعيد عن حادثة إيفرجيفن، وقد يكون السبب مشاكل هندسية فى السفينة نفسها، وما يهمنا هو قدرتنا على التعامل مع أى موقف طارئ فى أى وقت.
ولفت جورج صفوت إلى أن الهيئة وقعت الكشف الفنى بعد عملية التعويم حتى تكون قادرة على الإبحار، موضحا أنه كان هناك 8 سفن خلف السفينة الجانحة والتى يبلغ طولها 400 متر وغاطس 15 مترا تحت سطح المياه، وتم استئناف حركة السفن الـ 8.
وأكد أن القناة حققت نجاحات كبيرة فى يناير وفبراير ومعدلات السفن فى زيادة وسنعلن فى مارس عن أرقام مبشرة ونسب الزيادة تفوق جميع التوقعات ونعمل على فتح خطوط ملاحية جديدة نعزز من أعداد مرور السفن والنسب تتراوح 40% من الإيرادات.
وقال جورج صفوت المتحدث باسم هيئة قناة السويس، أن القناة حققت نجاحات كبيرة فى يناير وفبراير ومعدلات السفن فى زيادة، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان فى مارس عن أرقام مبشرة، وأن نسب الزيادة تفوق جميع التوقعات.
وأضاف جورج صفوت فى مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، أننا نعمل على فتح خطوط ملاحية جديدة نعزز من خلالها أعداد مرور السفن، لافتا إلى أن نسب الزيادة فى إيرادات القناة تصل إلى 40%.
ولفت جورج صفوت إلى أنه تم تعويم سفينة الحاويات MSC ISTANBUL، وذلك بعد جنوحها خلال عبورها للقناة ضمن قافلة الجنوب فى رحلتها قادمة من ماليزيا ومتجهة إلى البرتغال.
وتابع جورج صفوت أن السفينة تسير فى طريقها المعتاد وعادت حركة الملاحة مرة أخرى، حيث لم تتأثر السفن بجنوح السفينة، وسارت الحركة بمنتهى السهولة والذى وضح فى دور القناة الجديدة.
وأشار جورج صفوت إلى أن السفينة كانت قادمة من الجنوب للشمال من ماليزيا للبرتغال، وجنحت فى الكيلو متر 78 ترقيم قناة، تم الدفع على الفور بأربعة قاطرات لتعويم السفينة شملت كل من القاطرة بورسعيد بقوة شد 95 طنا، والقاطرات مساعد 1 ومساعد 2 والقاطرة مساعد 5، ومن المقرر انضمام القاطرة بركة 1 للمشاركة فى أعمال التعويم، والتأكد من عدم وجود تسريب والاطمئنان على الطاقم، موضحا أنه تم التعويم فى حدود الساعة 7 ونص وسارت فى طرقها.
وأكد جورج صفوت أن تعويم السفينة استغرق 4 ساعات وتم تأمين جميع السفن بالمجرى والتى تحمل حاويات بحمولة 163 ألف طن بضائع والتعامل مع الموقف باحترافية مما يدل على أهمية وجود القناة الجديدة.
أوضح جورج صفوت أن هذا المكان بعيد عن حادثة إيفرجيفن، وقد يكون السبب مشاكل هندسية فى السفينة نفسها، وما يهمنا هو قدرتنا على التعامل مع أى موقف طارئ فى أى وقت.
ولفت جورج صفوت إلى أن الهيئة وقعت الكشف الفنى بعد عملية التعويم حتى تكون قادرة على الإبحار، موضحا انه كان هناك 8 سفن خلف السفينة الجانحة والتى يبلغ طولها 400 متر وغاطس 15 متر تحت سطح المياه وتم استئناف حركة السفن الـ8.
هذا الخبر منقول من اليوم السابع