شهدت دول العالم مساء اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة، كان على رأسها الزحام التي شهدته شوارع ولاية فلوريدا، لانتظار تلقى تطعيم لقاح كورونا.
أما في لبنان، فقد قررت السلطات فرض إغلاق تام بداية من الخميس وحتى أول فبراير المقبل للحد من انتشار فيروس كورونا، وإلى التفاصيل:-
طوابير في أمريكا لتلقى تطعيمات لقاح كورونا
شهدت شوارع ولاية فلوريدا زحاما وطوابيرا أمام العيادات للانتظار تلقى تطعيم لقاح كورونا، اليوم الإثنين، وسط ارتفاع كبير في إصابات الفيروس في الولايات المتحدة الأمريكية.
وسجلت الولايات المتحدة، مع انقضاء أمس الأحد 3 يناير، 194 ألفًا و337 حالة إصابة بفيروس كورونا، وفقًا لإحصاءات موقع "ورلد ميتر"، مما جعل البلاد تكسر حاجز الواحد وعشرين مليون إصابة بالفيروس التاجي.
وارتفع إجمالي إصابات فيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى 21 مليونًا و113 ألفًا و528 حالة إصابة، من بينها 360 ألفًا و78 حالة وفاة بمرض كوفيد-19، بنسبة وفيات بلغت 1.7% تقريبًا.
ولا تزال الولايات المتحدة هي أكثر بلدان العالم وباءً بفيروس «كورونا»، وأكثرها تسجيلًا لحالات الوفاة بمرض كوفيد-19 أيضًا.
طوابير تلقى لقاح كورونا
طوابير فلوريدا
طوابير لقاح كورونا
مسن يجلس على كرسي لانتظار دوره
مسنة تنتظر دورها
إغلاق عام في لبنان ابتداء من الخميس وحتى أول فبراير لوقف تفشي كورونا
أصدرت الدولة اللبنانية قرارا بالإغلاق العام في كافة أنحاء البلاد، مع فرض منع التجول ابتداء من الخميس المقبل وحتى أول شهر فبراير المقبل، وذلك في سبيل وقف تفشي وباء كورونا.
وقال وزير الصحة اللبناني الدكتور حمد حسن – في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الداخلية محمد فهمي في ختام اجتماع اللجنة الحكومية لمواجهة وباء كورونا – إن قرار الإغلاق العام يأتي في ضوء الاكتظاظ الشديد داخل المستشفيات لا سيما في وحدات العناية المركزة وبلوغها الحدود الاستيعابية القصوى، بما يمثله هذا الأمر من خطورة بالغة على صحة المواطنين اللبنانيين.
إيطالى يسجل بعدسته براءة الأطفال من زوايا مختلفة فى العالم
يسافر المصور الإيطالي ماسيمو بيتي، حول العالم لالتقاط الصور لأشخاص من أبعد زوايا في العالم ويحكي كل منهم قصة عن حياتهم.
قام بيتي بعمل مجموعة صور لأطفال من مناطق مختلفة في العالم، تجمعهم فعلا الملامح الطفولية البريئة رغم اختلاف الثقافات واللغة.
استكشف بيتي دولًا من روسيا، والنرويج، والهند، إلى بابوا غينيا الجديدة، وإثيوبيا، وماليزيا، وفانواتو وغيرها الكثير، وعثر على هذه الوجوه التي لا تُنسى.
المرأة فى بنجلاديش تتحدى التغير المناخى وتنجح فى حصاد الأرز
بدء موسم حصاد محصول الأرز فى بنجلاديش، وتعد عملية نجاح زراعة ثم حصاد الأرز تحدى كبير بالنسبة للمزارع فى بنجلاديش، وذلك لما تتعرض له بنجلاديش من تغير مناخى أضر بالحقول والمحاصيل الزراعية، إضافة إلى التربة القاحلة والمالحة التى لا توفر محاصيل جيدة، وغالبا ما يؤدي الجفاف أو الفيضانات الناجمة عن التغير المناخي إلى جعل الوضع أكثر سوءا.
لكن في جنوب شرق بنجلاديش، تعرف النساء بشكل أفضل الكيفية التي يمكن التعامل بها مع الوضع القائم، فعبر زراعة أنواع من الارز والخضار تتمتع بمقاومة عالية للظروف المناخية القاسية، تتمكن النساء هناك من توفير ما يكفي لسد حاجة أسرهن، بل ويبقى فائض يدر عليهن دخلا معقولا لدى بيعه، وهذا أمر في غاية الأهمية حيث تتحمل المرأة في تلك المجتمعات عادة عبء إعالة الأسرة بالرغم من أن مشاركتهن ليست واضحة في الحياة العامة في بنغلاديش، فهذا المجتمع يسيطر عليه الرجال. وهذا البلد هو أحد أفقر البلدان في العالم، وليس بالإمكان الاستغناء عن مساهمة النساء في مكافحة التبعات الناجمة عن التغير المناخي، وكذلك في الجهود الرامية للتكيف مع تلك الظاهرة. منظمة Centre for Global Change وهي منظمة محلية غير حكومية، جعلت هذا الأمر جزءا من الواقع، وذلك عبر مشروع نفذته في جنوب شرق البلاد.
اما الإعاصير الذي تضرب البلاد أودت بحياة حوالي 3,000 شخص وشردت الملايين،وألحق أضراراً كبيرة بسبل المعيشة، ومجمل حقول الأرز ا
ووفقا للتقديرات الصادرة عن الحكومة البنجالية أن إعصار سيدر في تدمير 553,000 هكتار من الأراضي الزراعية في 30 مقاطعة متضررة، منها 418,000 هكتار تندرج ضمن موسم "أمان" للحصاد لهذه السنة، وهو أكبر موسمٍ لحصاد الأرز في البلاد، وتفيد التقارير أن الإعصار أتى على حوالي 800,000 طن من محصول الأرز تفوق قيمتها حوالي 290 مليون دولار، كما تسببت الفيضانات الموسمية في تدمير حوالي 600,000 طن من محصول الأرز لهذا الموسم.
نجاح المرأة فى بنجلاديش فى موسم حصاد الأرز
المرأة البنجالية تتغلب على ظروف التغير المناخى
حصاد الأرز فى بنجلاديش
محصول الأرز
موسم حصاد الأرز فى بنجلاديش
حصاد الارز
محصول الأرز
حقول الأرز فى بنجلاديش
محصول الأرز
هذا الخبر منقول من اليوم السابع