تناولت برامج التليفزيون مساء أمس الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام، والتى جاء على رأسها، تصريحات الدكتور محمد مجاهد نائب وزير التعليم: نتيجة امتحانات الدبلومات الفنية فى آخر أسبوع من أغسطس،ونرصد أبرزها فى التقرير التالي:
وزيرة الصحة: الدولة تمنح الزمالة لـ10 أطباء من جنوب السودان سنويا مجانا
قالت الدكتور هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، إنه تم تشغيل المركز المصرى في دولة جنوب السودان من خلال فريق طب من وزارة الصحة ويتم تدريب الأطقم الطبية من فريق أطباء السودان، والتمريض من جنوب السودان، مضيفة أن جميع المستلزمات الطبية تذهب إلي المركز بشكل دائم وتم أرسال 9 طن ألبان أطفال، وكذلك 15 طن أدوية.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد مصطفى شردى عبر برنامجها الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة، أنه بالتعاون مع صندوق تحيا مصر، تم الكشف على 6 آلاف سودانى، وتم منح نظارات طبية إلى أكثر من ألفين شخص، وندرب أطباء بشكل دائم، مضيفة أن الدولة تحتاج مزيد تقديم خدمات علاجية وإنشاء وضع خطط صحية لتدريب كوادر لإدارة النظام الصحى هناك.
وتابعت أن هناك 38 طبيبا سيتم منحهم زمالة مصرية لاتقل عن 5 سنوات إلى 7 سنوات وتكلفة الزمالة غالية، والطالب يكلف 10 آلاف دولار، وتم الاتفاق عن زمالة 10 أطباء من دولة جنوب السودان سنويا تمنح لهم الدراسة في مصر مجانا، مؤكدة أن المركز الطبي المصرى مجهز للعمليات الصغرى، وهناك مستشفى تعليم سيتم تخصيص جزئ للعمليات الكبرى، ومركز للغسيل الكلوى.
نائب وزير التعليم: نتيجة امتحانات الدبلومات الفنية فى آخر أسبوع من أغسطس
قال الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن عدد طلاب الدبلومات الفنية حوالى 770 ألفا، أي أكثر من طلاب الثانوية العامة بـ120 ألفا وهو يحدث لأول مرة. وأوضح خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "المواجهة"، على فضائية "إكسترا نيوز"، مع الإعلامية لما جبريل، أن الامتحانات العملية بدأت منذ ثانى أسبوع في امتحانات الثانوية العامة، أما اليوم انتهت الامتحانات التحريرية والتي بدأت 25 يوليو.
وأشار نائب وزير التعليم، إلى أنه تم إعطاء طلاب الدبلومات الفنية الفرصة لأى طالب متخوف من أي ضرر صحى بسبب كورونا أن يعتذر ويمتحن العام المقبل بدرجات كاملة، ولم يؤجل أى أحد، أما من غابوا فكان ذلك لظروف خاصة.
وذكر نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن نتيجة امتحانات الدبلومات الفنية في آخر أسبوع من أغسطس، أو بداية سبتمبر على الأكثر.
بكاء محلل سياسى لبنانى على الهواء أثناء سماعه أغنية "يا بيروت"
استضافت الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج "كل يوم" المذاع شاشة "ON"، 3 مواهب غنائية للأطفال "أشرقت وملك وفرح" حيث غنوا "يا ست الدنيا يا بيروت" للشاعر الكبير نزار قباني. وتفاعل المحلل السياسي اللبناني فادي عكوم على الهواء أثناء سماعه أغنية "يا بيروت" بصوت فرح، حيث أجهش بالبكاء، قائلًا إن بيروت ليست مجرد مدينة، بل النور الأول وأول حبيب وعشيق، وأول كل شيء، وستظل أول كل شيء، وفى فترة قصيرة ستعود بيروت لنورها.
بدورها قالت الإعلامية بسمة وهبة:"نحن معكم ونقف بجواركم بأجمال الأشياء"، مؤكدة دعمها للشعب اللبناني فى أزمته.
فى وقت سابق، قال القبطان بوريس بروكوشيف، الذي كان قبطان السفينة "روسوس" عام 2013، التي أدخلت مواد نترات الأمونيوم لبيروت، إن الحكومة اللبنانية كانت تعلم أن السفينة بها شحنة مواد متفجرة وستحدث ضرر كبير. وأضاف بروكوشيف خلال لقاء خاص عبر سكايب من مدينة سوتشي الروسية لبرنامج مساء dmc الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان المذاع على قناة dmc : "لم أتخيل أن هذه المواد الخطرة ظلت مخزنة داخل ميناء بيروت لمدة 7 سنوات، وأخطرنا السلطات اللبنانية قبل وصولنا بـ3 أيام أن السفينة تحمل مواد متفجرة".
قبطان سفينة "تفجير بيروت": لم أتخيل المواد الخطرة ظلت مخزنة داخل الميناء لمدة 7 سنوات
قال القبطان بوريس بروكوشيف، الذي كان قبطان السفينة "روسوس" عام 2013، التي أدخلت مواد نترات الأمونيوم لبيروت، إن الحكومة اللبنانية كانت تعلم أن السفينة بها شحنة مواد متفجرة وستحدث ضرر كبير. وأضاف بروكوشيف خلال لقاء خاص عبر سكايب من مدينة سوتشي الروسية لبرنامج مساء dmc الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان المذاع على قناة dmc : "لم أتخيل أن هذه المواد الخطرة ظلت مخزنة داخل ميناء بيروت لمدة 7 سنوات، وأخطرنا السلطات اللبنانية قبل وصولنا بـ3 أيام أن السفينة تحمل مواد متفجرة".
وأشار إلى أن الجهات المختصة في لبنان لم تسمح لنا بمغادرة السفينة، كما أن هذه الجهات تحفطوا على السفينة حتى يتم سداد الرسوم القانونية للميناء.
وتابع: "مالك السفينة رفض دفع الأموال التى طلبتها لبنان وحاولنا التحرك من بيروت لكن السلطات منعتنا، موضحا أننا كنا معرضين للبقاء بالسجن فى لبنان إذا تمسكنا بالبقاء على متن السفينة".
هذا الخبر منقول من اليوم السابع