بوابة صوت بلادى بأمريكا

العالم هذا المساء ..مقابر جماعية لمواجهة كارثة كورونا باليمن .. محطات الطاقة الشمسية على أسطح منازل قرى إسبانيا ..فيضانات مدمرة فى اليابان وأضرار كبيرة فى الأرواح والممتلكات.. تكدس فى موانئ كوريا الجنوبية

كثيرا من الأحداث التى يشهدها العالم، منها ما تم تسجيلة بمجموعة من صور ترصد الحدث وتنقله أمام أعين الجميع، لذا يحرص اليوم السابع على عرض عددا منها، فى مقدمتها ، مقابر جماعية لمواجهة كارثة كورونا باليمن، ومحطات الطاقة الشمسية على أسطح منازل قرى إسبانيا، وفيضانات مدمرة فى اليابان وفقدان 60 شخصا وأضرار كبيرة فى الممتلكات،وتكدس فى موانئ كوريا الجنوبية.

 

تكدس الحاويات والسيارات فى موانئ كوريا الجنوبية بسبب قيود السفر وتداعيات كورونا
 

أظهرت صور بثتها وكالة "رويترز" تكدس الحاويات والسيارات فى موانئ كوريا الجنوبية، يأتى ذلك بالتزامن مع إقدام العديد من شركات الشحن العالمية على تقليل عدد سفن البضائع كأجراء للمساهمة فى وقف انتشار فيروس كورونا من خلال خدماتها مما يهدد بتعطيل سلاسل الإمداد العالمية.

ويواجه قطاع النقل البحرى والشحن والتفريغ، عاما صعبا فى 2020، بسبب تداعيات انتشار فيروس كورونا، وتوقف حركة التجارة العالمية فى عدد كبير من الدول، أو تقليص الرحلات لبعض الموانئ.

وأظهرت بيانات الشركات العاملة فى القطاع والمدرجة فى البورصة، أداء سلبيا للشركات من خلال تراجع الأرباح أو تحقيق الخسائر، فى ظل تراجع الإيرادات، وانخفاض عدد الحاويات بالموانئ.

ووفقًا لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية يتم نقل حوالى 80% من تجارة السلع العالمية عن طريق البحر، وتضم الصين سبعة من أكبر الموانئ المزدحمة فى العالم كما تضم سنغافورة وكوريا الجنوبية القريبة عدد من الموانئ الضخمة.

وقال بيتر ساند كبير محللى الشحن فى BIMCO  وهى جمعية شحن دولية: "إغلاق مركز التصنيع فى العالم يؤثر على شحن الحاويات بشكل عام كما سيؤثر ذلك على العديد من الصناعات ويحد من الطلب على نقل البضائع بالحاويات"


بطئ حركة الشحن والتفريغ

 


تثبيت حاوية على شاحنة

 


تداعيات كورونا على الاقتصاد العالمى

 


تكدس الحاويات فى ميناء بكوريا الجنوبية

 


تكدس الحاويات

 


توقف السيارات المستوردة فى الميناء

 


حركة قليلة للشاحنات

 


شاحنة تحمل حاوية تخرج من الميناء

 


مئات السيارات المستوردة بأحد موانئ كوريا الجنوبية

 


وضع الحاويات فوق بعضهم

 


وضع الحاويات مع تكدسها

 

 

 

مقابر جماعية لمواجهة كارثة وباء كورونا فى اليمن 
 

تحت وطأة انتشار فيروس كورونا فى اليمن، اضطر ضبوان المخلافى المشرف على مقبرة فى مدينة تعز اليمنية للاستعانة بحفار آلى لمجاراة الطلب على القبور الجديدة فى مقبرة أقيمت فى الأصل لدفن قتلى المقاتلين من القوات الحكومية.

قال المخلافى العضو السابق فى البرلمان إن العمال عجزوا عن مسايرة الطلب على أعمال الحفر والدفن وتشطيب القبور، وتبرز عمليات دفن الموتى فى تعز ثمن الجائحة الكبير الذى يدفعه اليمن لافتقاره للقدرات الكافية لإجراء الفحوص وعدم توفر البنية التحتية فى مجال الصحة.

وقالت الأمم المتحدة إن الفيروس ينتشر دون رصده ورجحت أن تكون الإصابات بالعدوى أكبر بكثير، وقال متحدث باسم وزارة الصحة إن الأرقام تنشر يوميا وإن الحكومة لا تخفى شيئا.

وفى قطعة الأرض المطلة على تلال خضراء فى جنوب غرب اليمن ساعد شامان رمضان فى حمل جثة والده فى كيس بلاستيكى أبيض.


الصلاة على أحد ضحايا كورونا فى اليمن

 


المقابر الجماعية فى اليمن

 


توسيع المقابر الجماعية بسبب كورونا

 


توسيع المقابر الجماعية فى اليمن

 


حفر المقبرة

 


دفن أحد الضحايا

 


دفن ضحايا كورونا فى اليمن

 


رجل يضع الاسمنت على مقبرة لأحد ضحايا كورونا

 


مقابر جماعية باليمن

 


مقابر جماعية فى اليمن

 

فيضانات مدمرة فى اليابان وفقدان 60 شخصا وأضرار كبيرة فى الممتلكات
 

تواصل خدمات الإنقاذ والجنود فى اليابان، الوصول إلى آلاف المنازل المنكوبة بالفيضانات المدمرة والانزلاقات الأرضية التى أودت بحياة 60 شخصا على الأقل وتسببت بأضرار كبيرة.

وأوضحت الوكالة اليابانية، المسئولة عن حالات الطوارئ إن أكثر من ثلاثة آلاف منزل عزلت عن العالم، إما بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر أو الانهيارات الأرضية التى دمرت الطرق، ويقع معظمها فى منطقة كوماموتو فى جنوب غرب الأرخبيل حيث كان من المتوقع هطول مزيد من الأمطار.

وتساقطت الأمطار فى مناطق شاسعة من كيوشو الجزيرة الكبيرة الواقعة فى جنوب غرب الأرخبيل، أمطار غزيرة أدت إلى فيضانات وحوادث انهيارات أرضية مميتة.

 

وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إنه من المتوقع أن تستمر الأمطار الغزيرة "حتى الأحد فى مناطق واسعة من البلاد" داعية إلى "حالة تأهب قصوى" فى مواجهة أخطار الفيضانات والانهيارات الأرضية.

وأصدرت ثانى أعلى مستوى من تدابير الإجلاء لأكثر من 450 ألف شخص، ومع ذلك، هذه "الأوامر" ليست ملزمة بموجب القانون الياباني.


آثار الأمطار داخل صالون حلاقة

 


آثار الفيضانات على خط سكك الحديد

 


آثار الفيضانات فى اليابان

 


إزالة آثار الأمطار

 


الاضرار بأحد المنازل

 


تضرر منزل جراء الأمطار الغزيرة

 


سيدة تزيل آثار الأمطار فى اليابان

 


سيدة تزيل آثار الأمطار

 


سيدة تزيل المياه من سطح منزل

 


طفل يلقى بالطين والمياه من داخل منزله

 

 

محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل فى القرى الإسبانية 
 

تواصل بلدة كولمينار فيجو الإسبانية، تركيب محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل فى البلدة إسبانية، مع السعى لتعزيز الطاقة النظيفة والتى تعتمد على التقنيات الحرارية لإنتاج الكهرباء.

 

وقد عمل الباحثون على تطوير مكونات المنظومة للتمكن من استعمال المصادر الطاقية المتجددة وفى هذا الموضوع نقدم نظرة عن تطور التقنيات الحرارية الشمسية .

 

و تعد إسبانيا من أكثر البلدان تقدما فى أوروبا فى مجال الطاقة المتجددة، حيث تقع جنوبها محطة للطاقة الشمسية فريدة من نوعها، قادرة على توليد الكهرباء حتى فى ظل غياب أشعة الشمس.

 

هذه المحطة للطاقة الشمسية فريدة من نوعها، حيث إنها تواصل عملها فى الأيام الغائمة وحتى فى الشتاء، وباستطاعتها إنتاج الكهرباء حتى ليلا، أما فى الصيف فتولد الكهرباء ليلا ونهارا.

 

المحطة النادرة ليس لها تأثير سلبى على البيئة، حيث إنها تحد من انبعاثات الغازات الضارة التى تلوث البيئة بالكربون بنسبة 30 طنا سنويا. وهذه المحطة بلغت كلفتها 260 مليون دولار أمريكى بالتعاون بين إسبانيا والإمارات العربية المتحدة.

 

وما زال هناك الكثير من الوقت لكى يتم تعويض هذه التكلفة الباهظة، ولكن المؤيدين لهذه التقنية يأملون على المدى القريب فى تصدير هذه التكنولوجيا الحديثة إلى المناطق الصحراوية التى تعد البيئة الأكثر مثالية لمثل هذه التكنولوجيا.


العمال يثبتون محطات الطاقة الشمسية

 


تثبيت محطات الطاقة الشمسية على المنازل فى اسبانيا

 


تثبيت محطة طاقة شمسية

 


تركيب محطات الطاقة الشمسية

 


تركيب وتثبيت محطات الطاقة الشمسية

 


تواصل تركيب محطات الطاقة الشمسية

 


محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل

 


محطات الطاقة الشمسية على سطح منزل

 


منازل فى البلدة الاسبانية عليها محطات الطاقة الشمسية

 


وضع محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل

هذا الخبر منقول من اليوم السابع