أخبار عاجلة

مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد ردا على إرهاب "الحمدين": طز فى قطر.. جلال دويدار يتساءل: متى يتوقف مسلسل الأحزان.. عماد الدين أديب يطالب بإعلان سيناء منطقة حرب.. أسامة الغزالى حرب يكتب عن مصادر تمويل الإرهاب


إعداد – أحمد سامح

يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الأحد، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، كان أهمها: العملية الإرهابية التى استهدفت أحد نقاط تمركز قواتنا المسلحة فى سيناء.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: طز فى قطر

يؤكد الكاتب، أن الحرب التى تفرضها دولة قطر بمعاونة بعض رافضى الاستقرار لمصر والمنطقة بأكملها، ستكون الدوحة ومن معها الخاسر الأكبر بها، لأن الشعب المصرى مصمم على تعقب الإرهاب إلى حتفه مهما كلفه ذلك من تضحيات جسام، ولن تغفر ولن تنسى، مضيفاً : "المجد والخلود لشهداء مصر العظام.. وطوبى لتضحيات مصر والمصريين.. وتحيا مصر.. وطز فى قطر".

.......................................

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله يكتب: أوراق مصر وجرائم قطر!

كشف الكاتب، إن سياسة مصر ليست سياسة باحثة عن الزعامة، وإنما هى صدى لما تريده الأمة العربية، وهذا هو مصدر قوة مصر على طول التاريخ، موضحاً ان مصر كان لديها أوراق وتسجيلات وأدلة دامغة على وجود أصابع قطرية خلف كل انقسام أو تصدع فى أوطان الأمة، على عكس ما تمارسه قطر وأذرعها الإعلامية فى تشكيك الشعوب العربية بذاتها، وتغذية الأفكار المتشككة بالمقدسات والمعتقدات واستثارة النفوس والمشاعر.

.......................................

اسامة الغزالى حرب
 

أسامة الغزالى حرب يكتب: من أين يأتى هؤلاء؟

تساءل الكاتب، عن المصدر الاجتماعى والتمويلى للهجوم الغادر على أحد نقاط قواتنا المسلحة بسيناء، حيث شاركت سيارتين مفخختين، تبعها هجوم بالأسلحة الثقيلة والآلية شارك فيه نحو 120 عنصرا تكفيريا يستقلون نحو 25 سيارة دفع رباعى، مشدداً على أنها ليست قضية عسكرية فقط ولكنها قبل ذلك قضية سياسية واجتماعية وثقافية، ولها بالضرورة أبعادها الخارجية، وينبغى بحثها ودراستها من جميع النواحى.

.......................................

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: متي يتوقف مسلسل.. الكوارث.. والأحزان؟

عقب الكاتب، على الهجوم الارهابى الخسيس فى سيناء، الذى راح ضحيته 26 شهيداً من صفوف قواتنا المسلحة، قائلاً "هل كتب علينا أن تدهمنا وتصيبنا من وقت لآخر وبشكل متواصل المصائب والكوارث التي تدمي قلوبنا وتفرض علينا الأحزان والاحباط"، مطالباً بالتعاون بين كافة الأجهزة فى الدولة لضمان سرعة التدخل وتقديم الدعم والمساعدة، لمواجهة هذه المخططات الإرهابية.

.......................................

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: وكيف نعتذر عن أجمل التاريخ؟

يؤكد الكاتب، أن لا شيء  فى التاريخ أصدق من دماء الشهداء الذين سقطوا وهم يواجهون الخسة والنذالة وخيانة الدين والوطن، معلقاً على شهداء الوطن الذين راحوا ضحية الهجوم الارهابى الخسيس بسيناء قائلا: " يؤكدون للدنيا كلها أن مصر ستظل تواجه عصابات الإرهاب المنحط حتي تسحقها.. وأن جيشها الباسل سيظل يدافع عن كل ذرة رمل في ترابها الطاهر حتي الأبد.. وأن شعبها الذى كتب أعظم صفحات الحضارة الإنسانية سيظل كتلة واحدة تواجه طاعون العصر حتي تستأصله".

.......................................

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: عصر الشهداء

تغنى الكاتب، بكلمات المغنى والملحن الراحل محمد نوح "مدد مدد.. شدى حيلك يا بلد"، للرد على من أسماهم " النفايات الإخوانية الشامتة" فى أطهر من أنجبت مصر، شهداء الهجوم الارهابى الغادر الأخير بسيناء، مؤكداً أن نهاية الإرهاب ومن يدعمه أصبحت قريبة جداً، وسيكون الحساب عسيراً.

.............................................

عمرو-الشوبكى
 

عمرو الشوبكى يكتب: أسلحة قطر

وصف الكاتب، المنابر والأجهزة الإعلامية التى تمتلكها قطر حول العالم ، بأنها "أسلحة قطر الحاضرة" التى تستخدمها ضد الدول لترويج الإرهاب والخراب، مشيداً بتركيز الدول الأربع المقاطعة للدوحة مؤخراً على قضية واحدة مركزية ذات أبعاد متعددة، وهى دعم قطر للإرهاب والترويج له من خلال أذرعها الإعلامية، بالإضافة لتآمرها على دول عربية وخليجية.

.............................................

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: ليس مهما من يضغط على الزناد!!

شدد الكاتب، على ضرورة البحث عن القائمين بتمويل ودعم الجماعات الارهابية المتواجدة فى سيناء، خاصة أن منفذى العمليات هم مجرد الضاغط على الزناد بعضهم مخدوع دينياً والبعض الآخر مرتزقة يعمل بأجر، مضيفاً: "رحم الله شهداء يوم الجمعة الماضى فى شمال سيناء وأدخلهم فسيح جناته.. ولا سامح الله كل من ساعدهم أو دعمهم بأى صورة من الصور".

.............................................

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين اديب يكتب: ضرورة إعلان سيناء منطقة حرب!

طالب الكاتب، فى ظل العمليات الإرهابية المتكررة فى سيناء، باعتبار رفح والمناطق المحيطة بها حتى العريش مناطق خالية تماماً من السكان، واعتبارها قانوناً منطقة عسكرية كاملة تخضع لقانون الحروب، متابعاً " هذا كله أيضاً يستدعى ضرورة الرد على مصادر التمويل والتدريب والتحريض حتى لو كانت خارج الحدود مهما كلفنا ذلك من ثمن، لأنه لا يوجد أغلى من دماء شهدائنا الأبرار".

.....................................

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: حربنا مع الإرهاب

يقترح الكاتب، ترحيل سكان هذا المنطقة الحاضنة للجماعات الارهابية فى سيناء، وإطلاق يد قواتنا المسلحة فى العمل بحرية تامة للقضاء على الإرهابيين هناك، ثم إعادة تعمير المنطقة من جديد وتسكين أهلها بعد تخطيط المنطقة بالكامل من جديد، مؤكداً أن طلب قواتنا من سكان المنطقة مغادرتها إلى حين القضاء على الإرهابيين سوف يكشف مواقف قطاعات من القبائل والسكان المحليين من الالتزام بأمن الوطن أو العمل مع الإرهابيين.

.....................................

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: إسقاط حكام قطر

شدد الكاتب، على حتمية إسقاط حكام قطر فى أسرع وقت، بعدما تأكد بما لا يدع أدنى مجال لشك، أن حكام هذه الدويلة متورطون فى الجرائم الإرهابية التى تحدث فى مصر، مؤكداً على ضرورة أن تتضمن المطالب العربية أهم بند لم يعلن حتى الآن، وهو إسقاط حكام قطر.

.....................................

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: الموصل. تحرير بطعم الهزيمة!

وصف الكاتب، عملية تحرير مدينة الموصل العراقية من قبضة عناصر "داعش"، بأنه "تحرير بطعم الهزيمة"، موضحاً أن الدمار الشامل الذى أصاب مدينة الموصل، لا يقل كثيرًا عما أصاب بغداد على يد التتار المغول فى العصور الوسطى.

.....................................

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: شعار أبطال الجيش: "القبور تنادى أسامينا.. والموت يعرف كيف يصطفينا"

تحدث الكاتب، عن الروح الوطنية التى يتميز بها جنود وضباط الجيش المصرى فى كل لحظة يواجهون فيها الموت والعناصر المهددة لأمن استقرار البلاد، على عكس خونة ثورة يناير ونشطاء تويتر وفيس بوك، مشيراً إلى ما كتبه العقيد احمد المنسى على صفحته بموقع "فيسبوك" قبل أيام من استشهاده فى سيناء، حينما قال : "القبور تنادى اسامينا.. والموت يعرف كيف يصطفينا.. سطوة الموت لن تغير لقبنا.. فنحن أحياء للشهادة سائلين". 

..........................................

 

 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع