بوابة صوت بلادى بأمريكا

أسامة عيد يكتب: أقلام مصر تنتفض ضد حملات الاخوان المشبوهة

رغم سقوط الاخوان الذريع وتصنيفهم جماعة إرهابية مازال استغلالهم للسوشيال ميديا لتشويه مصر مستمر ودشنوا مئات المواقع التي تستهدف الي ضرب سمعة مصر ونشر الاخبار الكاذبة بعد فشل إعتصامهم الارهابي في رابعة وفضيحة مقدمي برامجهم في قنوات تبث من قطر وتركيا

صوت بلادي رصدت رد فعل كتاب مصر من نددوا بانصار الفاشية الدينية المضللين وخاصة وأن الفترة الماضية دعمت الارهابية النصاب محمد علي الذي سخر فيديوهات هدفها الاساءة الي المؤسسة العسكرية وشخص الرئيس واسرته دون سند او دليل وظهرت احاديثه متناقضة مصحوبة بفيديوهات فاضحة له ليفقد مصداقيته وان هدفه اللجوء السياسي والادعاء انه مطارد بسبب معارضته بينما دعمته منصات الارهابية بقوة ووصفوه بالزعيم الشعبي مما اثار سخرية المتابعين وغضب اغلبية الشعب المصري واطلقوا هاشتاج إحنا معاك ياسيسي رافضين اي محاولات لزعزعة الاستقرار والاساءة لرئيس مصر الذي خرج في ملتقي الشباب وتحدث بوضوح قائلا انها حملات كذب وإفتراء

الكاتب الصحفي رئيس تحرير صوت بلادي شارك في الحملة الالكترونية التي قادها معظم كتاب مصر للرد علي محاولة ترويع المصريين وكتب ماحدث لمصر والرئيس من هجمه شرسه لخوارج العصر شجع الكثير من ابنائنا لاستقبال الرئيس والترحيب به تضامنا مع مسيرته واخلاصه بينما جاءت كلمات الكاتب علي السيد  واضحة حيث كتب إنها حرب جنونية تلك التي تشن على مصر.. حرب تستخدم فيها كل الوسائل القذرة.. حرب وقودها الأكاذيب والخداع والتضليل، واللعب بالقلوب الهشة، والعقول الكسولة.. فمن يتأمل ما تبثه الجزيرة وقنوات الإخوان سيكتشف حجم الجريمة المتكاملة.. وقبل أن تتأمل اسأل نفسك منذ متى أراد هؤلاء الخير لمصر، ألم يعملوا لسنوات على خرابها، أليسوا من دفع للجماعات الإرهابية ودعموها بشتي الوسائل، هل نسيتم تحريضهم على بلادكم عبر منابرهم الدموية؟

الكاتب الصحفي ماجد حبتة كتب ساخرا من شائعاتهم عن الحشود الوهمية انت واجع دماغنا ليه يا ابني؟! بدل ما انت قاعد «تولّد النملة» عشان تثبت لنا إن فيه مظاهرات في الشوارع، وإن «الغضب الساطع آتٍ»، انزل شارك في أي مظاهرة قريبة منك. انت مش خايف زمايلك «المناضلين» ياخدوك غياب؟!

الكاتب الصحفي شريف عارف شارك بنشر جزء هام من كتابه عن إرهاب الاخوان وتاريخهم وكان خاص بكراهيتهم للجيش وكتب الآتي لماذا يكره "الاخوان" جيش مصر؟

كثيراً ما كان يعترضني سؤال يطرح نفسه دائما وهو : "لماذا يكره الاخوان الجيش المصري؟" ..حقيقة أن الاجابة عليه لا تتناول فترة الصراع على السلطة مع ثوار يوليو عام 1954ولكنها أبعد من ذلك بكثير.

القضية تعود الى سنوات الحرب العالمية الثانية عندما أسس حسن البنا فرق "الجوالة"، وأختار لملابسها " اللون الكاكي" ،في حين اختارشباب الوفد اللون الازرق " القمصان الزرق" ، وكتائب الاشتراكيين " القمصان الخضر" ..!

البنا كان لديه مشروع مخابراتي خاص في إختراق الجيش ..ومن بعده الهدم من الداخل وتحويل كتائب الجوالة الى "جيش بديل " للجيش الوطني النظامي..

الفكرة الاثمة التي وضعها البنا لازالت الشغل الشاغل لتنظيم الاخوان الارهابي وكل الفصائل التي خرجت من عباءته!

بينما اضاف الكاتب الصحفي شعبان خليفة تحذيرا علي صفحته يوضح فيه الاعيب الشائعات شوف يا سيدى لو أنت مش خبير فى المظاهرات كارهى النظام والدولة وأنفسهم هيطلوا عليك بثلاثية  أول خبر مش عارف منطقة ايه خربانه ثانى خبر اشتباكات وكر و فر ثالث خبر حسبنا الله و نعم الوكيل الشرطة فرقتهم بالغاز والمياة