لماذا تصر الحكومة على استمرار شريف أبو النجا رئيسا لمستشفى 57357 رغم الشواهد العديدة على فساده ومرضى السرطان هم من يدفعون ثمن الكشف عن سلوكيات هذا الدكتور الذى فلت من مقصه وحيد حامد ليستمر فى عمله واعماله التى ادت الى اعلان وقف العمل يها واستقبال اعداد قليله من مرضى هذا المرض المفترس يرجع هذا الى الشعب المصرى الذى اصبح يدرك بوعى كبير ان من يدير اموال هذا الصرح الانسانى شويه دكاتره نصابين ومحتالين وان حكومه مدبولى تغض النظر عن هذه الافعال بل وتؤيد وتبارك اعمالها دون اى استجواب او حساب وعلينا العوض فى كل عمل ناجح يرى النوم ويثبت نجاحه ليحارب من ايادى فاسده مضللة .
أخبار متعلقة :