التابلت فى مصر لم يهيء بعد للعملية التعليمية لأن الثقافة التعليمية في مصر ونظرة الطلبة ليست نظرة تعليمية أو ثقافية اكثر منها نظرة الحصول على أعلى الدرجات والنجاح ولو بالغش وان استخدموا مكبرات الصوت كما حدث فى اللجان التابلت عندهم شبيه الموبايل يرغبون فى رؤية فيه ما يسرهم ويبهجهم ثانيا البنيه التحتيه لشركات الاتصالات هشه ويحدث سقوط متكرر للسبستم كما نرى فى البنوك يوميا مما يؤثر على سير الامتحانات بالتابلت وها نحن نرى الاغاني والرقص والبودي جارد فى سناتر الدروس الخصوصيه والطلبه والطالبات والمدرس يتمايلون على أنغام الموسيقى فى دخول المعلومه للمخ باللحن الغنائي ويركبون أحدث السيارات الفارهه الرساله التعليميه فى احتصار مثلها مثل كل قيم المجتمع .
أخبار متعلقة :