أدمن الطفال الألعاب الترفيهية وكافيهات الإنترنت، ويعلم الشباب والاسرة
ان أولادهم تذهب إلى الإنترنت، هل يستفيدون من هذة اللعبة بشكل عام ام يستخدمونه استخدام سيئ ومشاهدة الأفلام الأباحية، وأيضا يتواجدون اغلب وقتهم على المقاهي والكافيهات ومنهم من يدخن الشيشه والسجائر، فما علاج تلك الأجيال للحفاظ على سلامتهم وحفظهم من الانحراف، كيف تبنى الدوله على أكتاف هذا الشباب مجهول الهوية فاقد العلم والثقافة ويتمتع بالجهل وعدم الوعي وعدم المعرفه، ونتسائل هنا أين دور الأسرة تجاه أبنائهم ولماذا يتركوهم دون رعايه؟
هل سيتركون أبنائهم للشارع يتولى رعايتهم ام لأصحاب السوء يفعلون بهم كا يشائون، 'عندما يذهبون إلى الأفراح ويتناولون المواد المخدرة، والكحل، وحمل السلاح واللعب به، ومع الأسف يشوهون المنظر العام لهم.
هل الدولة لها دور في الحد من تلك الظاهرة، ومنع أولئك الأطفال والشباب من كم الأخطاء التي يرتكبوها في حق أنفسهم، وحق الطريق العام.
فعلينا نحذر من زمن المهرجانات
أخبار متعلقة :