وزيره الهجره فى مداخلتها مع احمد موسى اشارت الى انجازاتها المحدوده فى خمس سنوات ولم تشير الى اخفاقاتها طوال هذه السنوات ومساهمتها فى تفكيك اواصر الجاليات من خلال اقامه علاقات محدوده مشبوهه مع شخصيات تفتقد للشرف والامانه من نصابين وبلطجيه بالخارج وابتعدت الشخصيات المرموقه بثقلها العلمى والادبى عن المشهد تماما، نحن نعانى من عدم وجود كيانات اهليه معتمده ورسميه من بلدان الاقامه كما نجحت الوزيره فى انشاء جدار عازل بين القنصليات والمصريين بالخارج رغم انها احدى بنات الخارجيه المصريه مما ساهم فى نفور باقى اعضاء الجاليات المميزه والواجهه المشرفه لمصر والابتعاد او المشاركه فى الاعمال المطروحه تدعيما للتواصل واقامه جسور من الشفافيه والود والوطن الام ، كما نددت فى سياق الحديث مع الاعلامى احمد موسى بتعرضها للاهانه والتجريح من ابناء مصر بالخارج وبتمثيليه واضحه يجلب عليها الدراما المصريه الحزينه ، انها تسعى لتنفيذ ما اشار اليه السيد الرئيس ورئيس الوزراء من توجيهات لصالح المهاجريين والعاملين بدول الخليج والمهاجريين وتنازلت عن كبريائها المعهود واشارت بتعاونها مع الجهات المنوط لها التدخل والعمل بالاشاره الى وزاره الخارجيه والصحه والطيران بعد ان شهدت الاسابيع الماضيه حاله من الفرعنه والكبرياء باحاديثها الموجهه للاعلام والصحافه لذا فاننى ومن خلال كلماتى المتواضعه اكرر اننا لسنا فى خصام مع الوزيره او الدوله المصريه بقدر شرح رؤيتنا وطموحتنا من خلال خبراتنا بحيث نسهل وندعم عملها الذى يصب فى النهايه لصالح المواطن المصرى والوطن الام ولسنا فى عداء شخصى او نسعى من اجل سبوبه او مصلحه او مركز موموق او نسعى من خلا مؤامره للاطاحه بها سعيا للوصول الى كرسى فى الوزاره او كرسى شرفى فى مجلس النواب ابدا كما يسعى مرتزقه الوزيره ، للاسف الوزيره مازالت على نفس النهج من الخداع والكذب وتجميل صورتها بعد ان سقط قناع الزيف ولا احد يعتذر ولا احد يعترف ولا احد يعيد الامر الى صوابه ولا احد ينتصر للحق ويعود عن الباطل وكلنا نعرف حتى الرئيس ان كلماتها عوار وزيف كما كان يتردد من بعض الوزراء المضللين القدامى فى اوبريتات الحزب الوطنى عصفت الرياح بنا الى مضللين جدد يمطرون هذا الوطن ببيانات كذوبه كانها الحقيقه ثم ينبرى فريق الدببه الموزعون على صحف العار فيضعون عناوين النجاح والفخار فى عار سياسى ومهنى ودليل على شخصيات مريضه بالوهم ومدمنه للتضليل تعيش فى شرنقه وعالم افتراضى خاص بها لا علاقه له بالواقع ....دمتم ودامت صحبتكم يا اهل الكهف