بعد نشر مقالى " شىء من العقل " اشرت واثرت فيه مشكله عوده العالقين التى اطلقتها وزيره الهجره من الدول الغربيه والعربيه والاسيويه مما قد يؤثر على صلابه الحصار القوى التى تفرضه الحكومه المصريه والنتائج المرضيه فى عدم تفشى كورونا مما قد يسبب اعباء ثقيله على الدوله المصريه التى تعانى اقتصاديا وصحيا بجانب ضعف امكانيات دوله تواجه الوباء من مستشفيات محدوده الاسره واطباء وممرضات ارهقهم عدد ساعات العمل المتواصله واخطارا تواجههم ، رغم هذا اصرت وزيره الهجره على دعوه العالقيين بالعوده الى ديارهم دون دراسه مسبقه او تفاصيل مستوفاه عن حالات الجاليه بالخارج وظروف اقامتهم والمناطق الموبؤه بعيدا عن وزاره الخارجيه واجهزتها المعنيه بشئون المهاجرين ، تعاملت مع ملف العالقين بطريقه عشوائيه ارتجاليه كان سببا فى تورط الدوله المصريه ومؤسساتها واجهزتها المعنيه الغير مجهزه لاستقبال هذة الاعداد فى وقت ضيق ، رغم علم الجميع ان العالقين قنابل موقوته محمله بالوباء ، جندت الوزيره الحديديه المجموعات الالكترونيه والشبكات العنكوباتيه واللجان الشعبيه حسب قولها التى تعمل لحسابها الشخصى ووجهت اداره هذا الملف لعصابات النصب والاحتيال والارزقيه من اصحاب المطاعم والحانات من بعض افراد الجاليات المصريه بالخارج للعمل تحت اشرافها واوامرها ومكاقئتهم بحضور مؤتمرات الكيانات والشباب والتاء المربوطه فى حضور الرئيس عبد الفتاح السيسى على حساب الدوله المصريه شامله الاقامه والتنقلات ، رغم نشر مقالى شىء من العقل اعتقدت اننا نحرث فى البحر ولا مجيب لندائاتنا او الاخذ برؤيتنا رغم علمنا بباطن الامور لاننا نعيش مع هذه الاجواء منذ سنين طويله وحدث ماحدث بمطار القاهره الدولى من صوره غير حضاريه ورفض العالقين فكره الحجر الصحى لمده 28 يوميا اصاب الجميع حاله من الهرج والمرج وعدم الالتزام بالاوامر الصادره رغم عودتهم من دول ويل لمن لا يحترم القانون وظهرت اعراض الوباء على بعض القادمين بعد الكشف عليهم .
تعرت الوزيره امام الجميع وفشلت في استقبالهم والتقاط صوره تجنى به ثمره الفبركه والهمبكه التى اعتادت الظهور به وتسعى اليه وسقطت ورقه التوت عن اعمالها وحجبت نفسها المريضه مرغمه عن الاعلام والضوضاء التى تعشقه بعد فشلها وتورطها للدوله المصريه.
لقد اثبتت الدوله انها دوله يقودها قائد لا يسمح بالتهاون او الاستهتار فى سمعه مصر وقيادتها وشعبها فاصدر الدكتور مصطفى مدبولى قرارا بايقاف عوده العالقين لحين صدور قرار اخر واسدل الستار عن اخر مشهد عبثى من مسرحيه هزليه كتب حوارها وزيره تمتاز بالمراهقه الفكريه والسياسيه ولعب ادوارها زغاليل الجاليات بالخارج
لقد اثبتت الدوله انها دوله يقودها قائد لا يسمح بالتهاون او الاستهتار فى سمعه مصر وقيادتها وشعبها فاصدر الدكتور مصطفى مدبولى قرارا بايقاف عوده العالقين لحين صدور قرار اخر واسدل الستار عن اخر مشهد عبثى من مسرحيه هزليه كتب حوارها وزيره تمتاز بالمراهقه الفكريه والسياسيه ولعب ادوارها زغاليل الجاليات بالخارج